الصفحه ١٢٧ : وكان عبداً لرجل من أهل المدينة فصار إلى أبي عبد الله
الحسين عليهالسلام وهو يظنّه
الحسن ، فقال : يا
الصفحه ١٤٧ :
ن بــأطراف الكمام
ويســاقون بـلا رفـ
ـق إلى شرّ الأنام
يا بني المختار
الصفحه ١٤٨ :
يـا بني طـه مـن صفا
كـم مـــن كلّ دامي
حبّكـم غذّى بـه قـلـ
الصفحه ١٥٨ :
يا للرجال أمّا للحقّ مـن عصب
لهــا وفـاء وآنـاف حميـّاتُ
تذب عن
الصفحه ١٧٥ : ؟
قال : فتأوّه الوليد ، ثمّ قال : يا أبا
عبد الله ، آجرك الله (١)
في معاوية ، فقد كان لك عمّ صدق ، ووالي
الصفحه ١٨٢ :
قال : فقال الحسين عليهالسلام : يا أخي ، والله لو لم يكن في الدنيا
ملجأ ولا مأوى لما بايعت يزيد بن
الصفحه ١٨٥ :
بالحق [ ويحكم بيني
وبينهم ] (١)
وهو خير الحاكمين ، وهذه وصيّتي يا أخي إليك ، وما توفيقي إلا بالله
الصفحه ١٨٨ : عبّاس وعبد الله بن عمر بمكة فأقبلا جميعاً وقد
عزما أن ينصرفا إلى المدينة ، فقال ابن عمر : يا أبا عبد
الصفحه ١٩٢ : أبي طالب عليهالسلام فترحمّ عليه
وذكر مناقبه الشريفة ، ثمّ قال :
يا معشر الشيعة ، إنّكم قد علمتم
الصفحه ١٩٧ : العبدي ، فجمع
يزيد بن مسعود بني تميم وبني حنظلة وبني سعد ، فلمّا حضروا قال : يا بني تميم ،
كيف ترون موضعي
الصفحه ٢٠١ : المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال :
أمّا بعد ، يا أهل الكوفة ، اتّقوا الله
ربّكم ولا تسارعوا إلى
الصفحه ٢٠٢ : رأيك إنّما هو رأي المستضعفين.
فقال له النعمان بن بشير ، يا هذا ،
والله لأن أكون مستضعفاً (٣)
في طاعة
الصفحه ٢١٨ : يا
مسلم لا تقتل نفسك لك الأمان ، ومسلم يقول : لا حاجة لي في أمان الغدرة الفجرة ،
ثمّ جعل يقاتلهم وهو
الصفحه ٢٢٣ : أرادنا لم نكف عنه.
وفي
رواية اُخرى : انّه قال : وأمّا الحسين فلا ولا كرامة ، ولكن اُريد ـ يا ابن عقيل
الصفحه ٢٢٨ : من خبر. (١)
قلت : يا من بذل نفسه في طاعة ربّه
ووليّ أمره ، وأجهد جهده في جهاد أعداء الله في