الصفحه ٢٣٤ :
عاهد الله مسلم بن عقيلِ
خذلوه وأسلموه إلى الحيـ
ـن فوفى بعهد آل الرسول
الصفحه ٢٥٤ : خطيباً ، فقال :
الحمد لله ، وما شاء الله ، ولا قوةّ
إلاّ بالله ، وصلّى الله على رسوله ، خطّ الموت على
الصفحه ٣٠١ : ، بين السلّة (٢) والذلّة ، وهيهات منّا آخذ الدنيّة ،
أبى الله [ ذلك ] (٣)
ورسوله ، جدود طابت ، وحجور
الصفحه ٤٨١ : الحسين عليهالسلام
، ونقل نساء رسول الله صلىاللهعليهوآله
إلى داره الخاصّة ، وكان لا يتغدّى ولا يتعشّى
الصفحه ٥٠٨ : أوقفني على باب حائر له باب وآذن ، وإذا جماعة كثيرة على الباب فقلت
للآذن : اريد الدخول على ابن رسول الله
الصفحه ٣٧ : ] (١) في بدنه ، فقال : يا عدوة الله ،
قتلتيني قاتلك الله ، أمّا والله لا تصيرين منّي خلفاً ، ولا تصيبين
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام
ذات يوم (٢)
نائماً إذ استيقظ وهو يبكي ، فقال الحسين عليهالسلام
: ما شأنك ، يا أخي؟
قال : رؤيا
الصفحه ٤٣ : ، فنظر إليّ في الناس ، فقال : ما يبكيك ، يا أخي ، بأبي
واُمّي؟
فقلت : ذكرتك وامرأة العزيز ، وما
ابتليت
الصفحه ٦٢ : ـ يا معاوية ـ على أمر لست من أهله لا
بفضل في الدين معروف ، ولا أثر في الاسلام محمود ، وأنت ابن حزب من
الصفحه ٦٧ :
، فقال : يا ابن عمّ ، إنّي باعث معك اثني عشر ألفاً من فرسان العرب وقرّاء المصر
الصفحه ٩٠ : سليمان بن قتة يرثي الحسن عليهالسلام :
يا كذّب الله من نعى حسناً
ليس لتكذيب نعيه
الصفحه ٩١ : ، فدخل [
عليه ] (٣)
ابن عبّاس بعد ذلك ، فقال معاوية : يا ابن عبّاس ، أمات أبو محمد؟
قال : نعم ، ورحمة
الصفحه ١٠١ :
وهكذا بـغض من نـاواهم حسداً
به اديــن إذا مـا الله يسألنـي
يا من هموا في حياتي
الصفحه ١٠٣ :
منكم مقامـي وعنكـم نازح وطني
يا ناكصيـن علـى أعقابكم تربت
يداكم فانثنيتم
الصفحه ١٠٦ : اسـارى الشرك طيف بها
وبرّزت جهــرة فـي سائر المدن
يا اشرف الخلق جدّاً في الورى