الصفحه ٢٤٧ :
كربلا مذ أشرقت من دمه
أظلمت في الخلق أعلام الهدى
يا شريك الذكر من ذكرك في
الصفحه ٢٤٨ :
أبلغته من سلامي ما زكا
من فؤاد ضمنه صدق الولا
ثمّ قل يا خير
الصفحه ٢٧٦ : إلى أن أتى في سيره أرض
كربلا فقال الله يا صحب ما هذه الفلا مسيركم يا قوم قد نزل البلا
٤ ـ انظر
الصفحه ٢٨٠ : زياد ، فقال له : ما عندك يا عمر؟
فقال : أيّها الأمير ، إنّك ولّيتني هذا
بعمل ، وقد تسامع الناس به
الصفحه ٢٨٢ :
رسالة عمر بن سعد.
فقال الحسين عليهالسلام : يا هذا ، أبلغ صاحبك انّي لم ارد هذا
البلد ، ولكن
الصفحه ٢٩٠ : الجوشن الأمير على الناس.
فوصل الكتاب [ وكان في الكتاب ] (٣) : إنّي لم أبعثك يا ابن سعد لمنادمة
الحسين
الصفحه ٢٩٣ : عليهالسلام : مهلاً ، يا اُختاه ، لا يشمت (٢) القوم بنا.
ثمّ جمع الحسين عليهالسلام أصحابه بالليلة ، فحمد
الصفحه ٣١٨ : ونحره ، وأخذ ينادي : ( يَا
قَوْمِ إِنِّي أخَافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزَابِ مِثْلَ دَأْبِ
الصفحه ٣٢٩ : ،
واقتلهم بدداً ، ولا تغادر منهم أحداً ، ولا تغفر لهم أبداً ، صبراً يا بني عمومتي
، صبراً يا أهل بيتي ، لا
الصفحه ٣٣٣ : فضربه
على شماله ، فقال :
يا نفس لا تخشي من الكفّار
وأبشري برحمة الجبّار
الصفحه ٣٣٩ :
[ يا لقوم من اُناس رُذّل
جمع الجمع لأهل الحرمين ] (٢)
ثمّ ساروا وتواصوا كلّهم
الصفحه ٣٤٣ :
فناداه شمر ، فقال : ما تقول ، يا ابن فاطمة؟
قال : أقول : انّا الّذي اُقاتلكم
وتقاتولني ، والنسا
الصفحه ٣٦٧ :
يا سادتي يا بني طه الهداة ومن
بحبّهم عملي في الحشر مقبولُ
ومن إذا خابت
الصفحه ٤٦٠ :
يا بني المصطفى وحقّ الّذي أنـ
ـزل فيكم من المليك المجيد
وبما في جوانحي
الصفحه ٥١٧ : التقوا فحرّض إبراهيم أصحابه ، فقال : يا أهل الحقّ وأنصار الدين ، هذا ابن
زياد قاتل الحسين وأهل بيته