الصفحه ٤٦٩ : في ربيع الأوّل.
ثمّ قال : يا جبلة ، إنّ الحسين سيّد
الشهداء عند الله ولأصحابه درجة عند الله.
يا
الصفحه ٤ :
غزوات رسول الله صلىاللهعليهوآله .................................................... ١٨٠
سرايا رسول
الصفحه ١٦ :
غزوات رسول الله صلىاللهعليهوآله .................................................... ١٨٠
سرايا رسول
الصفحه ٤١ : الله عليه إذا بلغ باب
المسجد رفع رأسه ويقول : اللّهمّ ضيفك (٢)
ببابك ، يا محسن ، قد أتاك المسي
الصفحه ٤٧ : ، فقال له معاوية : [ يا
] (٢) أبا محمد ما
لك لا تنطق؟ فوالله ما أنت بمشوب الحسب ، ولا بكليل اللسان
الصفحه ٥٠ :
يدي معاوية : أسرع
الشيب إلى شاربك يا حسن. ويقال : إن ذلك من الخرق.
فقال عليهالسلام
: ليس كما
الصفحه ٨٦ : إذا جرى
كلام عيّروهم وقالوا : يا بني مسمّمة الأزواج. (١)
كتاب الأنوار : قال : إنّه عليهالسلام قال
الصفحه ١٠٤ :
ت المصطفى فانتهوا يا عادمي الفطن
منعتموهنّ من شرب المبــاح فعد
ن يشتكيـن الظمـا
الصفحه ١٧٦ : : ويحك يا مروان ، أشرت
عليَّ بقتل الحسين ، وفي قتله ذهاب ديني ودنياي ، والله ما اُحبّ (٢) أن أملك الدنيا
الصفحه ٢١٠ : أسماء
، فقال : يا ابن أخي ، إن نفسي تحدثني بالشر.
فقال حسّان : سبحان الله يا عمّ! ما
أتخوف عليك فلا
الصفحه ٢١١ :
فقال : يا هانىء ، جئت بمسلم بن عقيل
وجمعت له الرجال والسلاح في الدور حولك ، وظننت أنّ ذلك يخفى
الصفحه ٢١٤ : يزيدون ، وبين يديه الأعلام والسلاح وهم مع
ذلك يلعنون ابن زياد ويزيد وزياد ، وكان شعارهم : « يا منصور أمت
الصفحه ٢١٧ : : ما الّذي سارك يا عبد
الرحمن؟
فقال : أصلح الله الأمير ، البشارة
الكبرى.
فقال : وما ذاك؟ فأخبره
الصفحه ٢٢٤ : والحسين.
فقال مسلم : أنت وأبوك أحقّ بالشتيمة ،
فاقض ما أنت قاض يا عدوّ الله ، فنحن أهل بيت البلاء موكل
الصفحه ٢٤٦ :
ويرى الناظر من أوجههم
ثفنات كنجوم في السرا
يا عيوني إن تضنّي بالبكا