الصفحه ٧٧ : .
روى
عطاء بن السائب ، عن أبيه ، قال : بينما عليّ عليهالسلام
على المنبر يخطب إذ دخل رجل ، فقال : يا
الصفحه ٩٣ :
الندبة
يا من نسبه من كلّ نسب أعلى ، وسببه من
كلّ سبب أقوى ، ومجده بكل فضل أولى ، وحبه شرف الآخرة
الصفحه ١٥٩ :
يدي لطابت لهم بالصفو أوقــاتُ
ولا استهلوا وقالوا يا يزيـد لقـد
بك انجلت من
الصفحه ١٦٩ : يهنئونه بالخلافة ويعزونه بأبيه ، ويزيد يقول : نحن أهل الحقّ وأنصار
الدين ، فأبشروا يا أهل الشام فإن الخير
الصفحه ١٧٠ : ) (٢) البلاد بأخذ البيعة له ، وكان مروان بن
الحكم والياً على المدينة فعزله وولى مكانه ابن عمّه الوليد بن عتبة
الصفحه ٢١٥ : بلال بن اُسيد ، وكانت المرأة واقفه بباب دارها تنتظر ابنها ، فسلّم عليها مسلم
، فردت عليه.
فقال : يا
الصفحه ٢٢١ :
شرّ منك من هو خير منّي.
ثمّ قال ابن زياد : يا شاقّ ، يا عاقّ ،
خرجت على إمامك ، وشققت عصا المسلمين
الصفحه ٢٩٩ :
قال
: فسكت الحسين عليهالسلام
، وناداه حيبيب بن مظاهر : إنّي أظنّك تعبد الله على سبعين حرفاً يا
الصفحه ٣١٢ : والاحسانِ
يا ليتني قد صـرت بالجنَانِ
فـي قصـر درّ حسـن البنيـان (٢)
فلم
الصفحه ٣٢٢ : (١) الشاكري ومعه شَوذب مولى شاكر ، فقال :
يا شوذب ، ما في نفسك أن تصنع؟
قال : ما أصنع؟! اُقاتل حتّى اُقتَل
الصفحه ٣٥٧ :
المصطفى يساقون سوق
السبايا.
وفي
بعض الروايات : يا محمداه ، بناتك سبايا ، وذريتك قتلى ، تسفي
الصفحه ٣٨٧ : إلى مضاجعهم ، وسيجمع الله بينك وبينهم ـ يا ابن زياد ـ
فيحاجّون ويخاصمون (٢)
، فانظر لمن الفلج يومئذ
الصفحه ٣٨٨ :
فقالت : يا ابن زياد ، ما للمرأة
والسجاعة؟ إنّ لي عن السجاعة لشغلاً.
فالتفت ابن زياد إلى عليّ بن
الصفحه ٣٩٣ : ، وصاحب ابنته : يا أباه ، أتاك القوم من حيث تحذر.
فقال : لا عليك يا ابنتي ناوليني سيفي ،
فناولته السيف
الصفحه ٤٥٣ : الفتى السمّ عمداً
لعنة الله على الرِّجس المديف
* * *
يا آل أحمد ماذا كان