الصفحه ٤٦٨ : والنجوم والعرش والكرسيّ وحملة العرش.
قالت جبلة : فقلت : يا ميثم ، كيف يتّخذ
الناس اليوم الّذي يقتل فيه
الصفحه ٤٧٧ :
الندبة
يا من طمست أنوار الاسلام بمصيبته ،
ودرست آثار الايمان بواقعته ، وخفرت ذمّة الرسول لخفر
الصفحه ٤٨٥ :
يا أهل يثرب لا مقام لكم بها
قُتل الحسين فأدمعي مدرارُ
الجسم
الصفحه ٥١٦ : وستّين من الهجرة ، فبايعه الناس على كتاب الله وسنّة رسوله
صلىاللهعليهوآله والأخذ بثأر
الحسين
الصفحه ٥٣٠ : غربت عنّي محاسنهم
هَدَّ البعاد بكفّ البين بنياني
يا لائمي لا تلمني إن بكيت
الصفحه ٤٧٠ : والله في هذا الشهر ذرّيّته ، وسبوا نساءه ، وانتهبوا ثقله ، فلا غفر
الله لهم.
يا ابن شبيب ، إن كنت
الصفحه ١٦١ : الكلم والمنطق ، ونهاية البلاغة ، ورفع المؤنة ، وسهولة الحفظ ، ولقد وطأت
لك يا بنيّ البلاد ، وذللت لك
الصفحه ١٢٨ : باركت على
أبويه برحمتك يا أرحم الراحمين.
فقام الحسين عليهالسلام وقال : يا صافي ، فقام الغلام فزعاً
الصفحه ٢٧١ : حالت بينهم وبين
المسير ، وضرب الحسين بيده إلى سيفه ، وقال : يا ابن يزيد ، ثكلتك اُمّك ، ما
الّذي أن
الصفحه ٥٠٥ : منزلي فليقيني أبوبكر بن عيّاش ، فقال : امض بنا يا يحيى إلى هذا ، فلم
أدر من يعني ، وكنت أُجلّ أبا بكر عن
الصفحه ١٩٩ :
لم يفت ، فأحسنوا رحمكم الله في ردّ الجواب.
فتكلّمت بنو حنظلة ، فقالوا : يا أبا
خالد ، نحن نبل
الصفحه ٢١٦ :
يكافيك عنّا
بالحسنى.
فقالت : يا عبد الله ، خبّرني باسمك ،
فإنّي أكره أن تدخل منزلي من قبل معرفة
الصفحه ٢٩٦ : قريباً من القوم وقد زحفوا نحو الحسين بأجمعهم
، فقال لهم برير : يا قوم (٣)
، اتّقوا الله فإنّ ثقل محمد
الصفحه ٣١٣ : يا مسلم ، ( فَمِنْهُمْ مَنْ
قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلوُا تَبْدِيلاً
الصفحه ٤٦٦ :
يا سادتي يا بني إمامي
أقولها عنوة صراحا
أو حشتم الحجر والمساعي