الصفحه ٣١٥ : حبيب بن مظاهر : لا تُقبل الصلاة
زعمت من ابن رسول الله ، وتُقبل منك يا ختّار ، فحمل عليه الصحين بن نمير
الصفحه ٣١٩ :
من عترة البّر التّقي الزين
ذاك رسول الله غير المين
أضربكم ولا أرى من شينِ
الصفحه ٣٦٥ :
لها بشمس الضحى بالحسن تمثيلُ
يا اُمّة قتلت آل الرسول وفي
عفو الإله لها بالظن
الصفحه ٤٠٧ : الْقُرْبَى ) (١)؟
قال الشيخ : قرأت ذلك.
فقال عليّ بن الحسين عليهالسلام : فنحن الـقربى ، يا شيخ ، هل
الصفحه ٤٥٨ : ،
فإنّ البكاء في هذا اليوم لمصاب آل الرسول من أفضل الطاعات ، وإظهار الجزع لما نال
ولد الطاهرة البتول من
الصفحه ٤٧١ : نفوسهم ، وتركوا تلك الوجوه الّتي طال ما قبّلها
الرسول ، وأكرمتها البتول ، وناغاها جبريل ، وأوجب حقّها
الصفحه ٤٤ : (٤) فقال : يا ابن رسول الله ، إنّي عصيت
رسول الله صلىاللهعليهوآله .
__________________
١ ـ الخضل
الصفحه ١٣١ : يا ابن رسول الله إن أخطأ
المرء هذه الخصال فالموت أنسب به من الحياة.
وفي رواية أنّه قال : فصاعقة
الصفحه ١٣٨ :
كربلاء يقتل فيها
ولدي الحسين بن فاطمة.
فقيل : من يقتله ، يا رسول الله؟
قال : رجل يقال له
الصفحه ١٧١ :
وروي
عن مكحول ، عن أبي عبيدة الجراح ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا يزال أمر أمتي
الصفحه ٢١٢ :
وتدخل البلاء على
عشيرتك بسبب مسلم ، يا هانىء سلمه إليه فإنّه لا يقدم عليه بالقتل ، واُخرى انّه
ليس
الصفحه ٢٧٢ : غير الجادّة؟
فقال الطرمّاح (٣) : نعم ، يا ابن رسول الله ، أنا أخبر
الطريق.
فقال الحسين
الصفحه ٢٨٤ : مظاهر إلى الحسين عليهالسلام
، فقال : يا ابن رسول الله ، هاهنا
____________
١ ـ إشارة إلى الآية
الصفحه ٣١٠ :
فقالت اُمّه : يا بنيّ ، لا تقبل (١) قولها ، وارجع فقاتل بين يدي ابن رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٩٠ : عليه فوضع بين يديه فأخذ قضيبة فوضعه بين شفتيه ، فقلت : إنّك تضع قضيبك في
موضعٍ طالما لثمه رسول الله