الصفحه ٤٢٨ : ، السالكة نهج
شركها ، الحائرة في ظلمة شكّها.
يا أتباع أحزاب الشيطان ، ويا نصّاب
أنصاب الأوثان ، ويا شيعة
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآله : يا رسول الله ، ما لمن زارنا؟
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من زارني حيّاً أو ميّتاً
الصفحه ١٢٠ :
وقيل : إن رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يدخل لسانه في فيه فيغرّه (١) كما يغر الطير فرخه
الصفحه ١٣٣ : أدخل ، فدخلت وقلت : يا رسول الله صلّى الله عليك ، إن
ابنك جاء فذهبت أتناوله فسبقني فلمّا طال عليَّ خفت
الصفحه ٣٤٥ : : يا رسول الله ، قتلني فلان وفلان.
ثمّ ضعف عليهالسلام
عن القتال فوقف ، فكلّما أتاه رجل من الناس
الصفحه ٣٨٩ :
ثمّ أقبل عليه (١) ، فقال : أبالقتل تهدّدني يا ابن زياد؟
أمّا علمَت أنّ القتل لنا عادة وكرامتنا
الصفحه ٧٥ : عرفت انّ الله بالغ أمره (٢)
، ثمّ قام إلى المسجد وقال : يا سفيان ، إنّي سمعت عليّاً عليهالسلام يقول
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام لما أشرف على الموت قال له الحسين عليهالسلام : اريد أن أعلم حالك يا أخي.
فقاله له الحسن : سمعت
الصفحه ١٢٦ : ، والاهتمام لما أتكلّف من
واجب حقك.
فقال الرجل : يا ابن رسول الله ، أقبل (
اليسير ) (٣)
، وأشكر العطية
الصفحه ١٣٠ : المعروف
على قدر المعرفة.
فقال : سل ، يا ابن رسول الله.
فقال الحسين : ما النجاة من الهلكة؟
قال
الصفحه ١٨٤ : عليهالسلام
ساعة ، ثمّ قال : يا أخي ، جزاك الله خيراً فقد نصحت وأشرت بالصواب ، وأنا عازم
على الخروج إلى مكّة
الصفحه ٢٠٤ : قدوم الحسين عليهالسلام
، وهم لا يشكّون انّه الحسين فهم يمشون بين يديه ويقولون : مرحباً بك يا ابن رسول
الصفحه ٢٦٩ : .
فقال له الحرّ : أمّا والله ما ندري
بهذه الكتب الّتي تقول.
فقال : يا عقبة (٢) بن سمعان ، أخرج الخرجين
الصفحه ٢٩٧ :
فقال له نفر منهم : يا هذا ، ما ندري ما
تقول؟
فقال برير : الحمد لله الّذي زادني فيكم
بصيرة
الصفحه ٣١١ : .
فقال لها الحسين : ارجعي يا اُمّ وهب ،
أنت وابنك مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
في الجنّة ، فإنّ