الصفحه ١١٠ : ، وصيرهم الوسائط بينه وبين عباده ، والرسائل لأنامه في بلاده ،
واصطفاهم بالعصمة التامة ، واجتباهم بالرئاسة
الصفحه ١١٨ : أصنامهم ، عدوّ الله ورسوله ، الكافر بفعله وقوله ،
المانع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه ، التام في النفاق
الصفحه ٢٨٦ :
ثمّ تنادى (١) رجال الحيّ حتّى التأم (٢) منهم تسعون رجلاً فأقبلوا يريدون
الحسين عليهالسلام ، وخرج
الصفحه ٣٥٣ : خويلد بن الوحيل.
٢ ـ المُطَهَّمُ من
الناس والخيل : الحَسَنُ التَامُّ كلّ شيء منه على حدته ، فهو بارع
الصفحه ٥١٢ : ،
والامام الرشيد ، قتيل العبرة ، ومصباح العترة ، صاحب المصيبة التامّة ، والبلية
الطامّة ، الّذي شرّف الله به
الصفحه ٥٣٣ : ، وأوضح برهانه
بمقال سيّد الخلق وكلمة الله التامّة ، محمد سيّد المرسلين وشفيع المذنبين يوم
الطامّة
الصفحه ٥٣٤ : ، والأئمّة النجباء غرسه ، ونفس سيّد الأنبياء نفسه ، وسرّة البطحاء
فضله وجنسه.
حدّ شجاعته تامّ وما سواه
الصفحه ٣٩ : سئل الحسن عن امرأة جامعها زوجها ، فقامت بحرارة جماعه فساحقت جارية بكراً ،
وألقت النطفة إليها ، فحملت
الصفحه ٣٤٩ : ـ فسطاط النساء ـ للنهب أقبلت امرأة من عسكر ابن
سعد كانت مع زوجها ، فلمّا اقتحم الناس الفسطاط وأقبلوا
الصفحه ٦ : الناصبة : تزوّج
النبي صلىاللهعليهوآله من الشيخين
، وزوّج عثمان بنتين ٢٧١
مؤاخاة النبي
الصفحه ١٨ : الناصبة : تزوّج
النبي صلىاللهعليهوآله من الشيخين
، وزوّج عثمان بنتين ٢٧١
مؤاخاة النبي
الصفحه ٤٤ : ، ثمّ رجلوا.
فلمّا جاء زوجها وعرف الحال أوجعها
ضرباً ، ثمّ مضت الأيّام وأضرت بها الحال فرحلت حتّى
الصفحه ٥٧ : تعددت القصص
عن زوجات الحسن عليهالسلام
وطلاقه والذي يبدو أنّها حيكت بعده بفترة ، وإلا فطيلة حياته
الصفحه ٨٠ : أبيه
وعلى المعتقد إسلامهما والشاكّ في كفرهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين رأى
زوجة عبد الله بن
الصفحه ٨٨ : (٧) تحكّمت
هل الزوجة أولى با
لمواريث من البـنت
لك التسع من الثمن