الصفحه ٣٩ : .
فقال عليهالسلام
: أمّا في العاجل فتؤخذ المرأة بصداق هذه البكر ، لأن الولد لا يخرج منها حتّى
تذهب
الصفحه ٤٣ : به من أمرها ، وما لقيت في السجن ، وحرقة الشيخ يعقوب ، فبكيت من ذلك ،
وكنت أتعجب منه.
فقال
الصفحه ٧٩ :
النفاق ، وبذلوا
النصيحة وطبعهم الشقاق.
وكان عليهالسلام
عالماً بذلك من لئيم طبعهم ، متحقّقاً
الصفحه ٨٧ :
فقال له الحسين عليهالسلام : فمن سقاكه؟
قال : ما تريد منه؟ أتريد أن تقتله؟ إن
يكن هو هو فالله
الصفحه ٩٧ :
وكان مالك بن أنس يرى سماع الغناء
بالدفّ وأشباهه من الملاهي ، ويزعم أنّ ذلك سنّة ، وكان يجيز وطي
الصفحه ١٢٦ : ، والاهتمام لما أتكلّف من
واجب حقك.
فقال الرجل : يا ابن رسول الله ، أقبل (
اليسير ) (٣)
، وأشكر العطية
الصفحه ١٢٨ : البستان غلام له يقال له صافي ، فلمّا قرب من البستان
رأى الغلام قاعداً يأكل خبزاً ، فنظر الحسين إليه وجلس
الصفحه ١٣٨ :
كربلاء يقتل فيها
ولدي الحسين بن فاطمة.
فقيل : من يقتله ، يا رسول الله؟
قال : رجل يقال له
الصفحه ١٤١ :
نظر في شيء منها
حتّى دعا الخادم بإحضار مخضب فيه ماء ، ثمّ دلكها (١) ، فقلت : يا أبا محمد ، من أين
الصفحه ١٤٣ : .
عليك السلام بعدي ، وأنت الخليفة على
كلامي (٢) وكتاب ربّي
وسنّتي فلا تكن من القاعدين ، والعن الكسلين
الصفحه ١٥٥ :
يطـاف منهـا عليهم فـي منـازلهم
من الرحيق بأيدي الحور كاساتُ
الصفحه ١٧٦ :
الأرض من دمه ، فإن
شئت ذلك فقم أنت فاضرب (١)
عنقي إن كنت صادقاً.
قال
: ثمّ أقبل الحسين على
الصفحه ١٧٨ : وَيُطَهِّرَكُم تَطهِيراً ) (١)
فنكس مروان رأسه ، فقال له الحسين : أبشر يا ابن الزرقاء بكل ما تكره من الرسول
الصفحه ١٨٥ : ومفخرنا السيد محمد الرضي بن الحسين
الموسوي رضي الله عنه في كتابه الّذي جمعه من كلام جدّه أمير المؤمنين
الصفحه ١٨٧ :
وجعل [ يسيرو ] (١) يتلو هذه الآية : ( فَخَرَجَ
مِنهَا خَائِفاً يَتَرَقََّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي