الصفحه ٢٨٧ : هناك ، فنبعت له عين من الماء العذب ،
فشرب الحسين عليهالسلام وشرب الناس
بأجمعهم وملؤا أسقيتهم ، ثمّ
الصفحه ٢٩٢ :
فصاح رجل من أصحاب
شمر وقال : نحن وربّ الكعبة الطيّبون وأنتم الخبيثون ، وقد ميّزنا منكم ، فقطع
برير
الصفحه ٣٠٣ :
: أمّا من مغيث يغيثنا لوجه الله تعالى؟ أمّا من ذابّ يذبّ عن حرم رسول الله؟
وكان
الحرّ حين أمره عبيد
الصفحه ٣٦١ : ،
أهذا كان جزءاً من اُرسل إليكم رحمة ، وعليكم نعمة ، أن تقتلوا ذرّيّته ، وتهتكوا
اُسرته ، وتذبحوا أطفاله
الصفحه ٣٨١ : جدّنا بالأمس ،
وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت لحقد متقدّم ، قرّت بذلك عيونكم ، وفرحت قلوبكم
، افترا
الصفحه ٣٨٤ :
وإنّي لأبكي في حياتي على أخي
على خير مَن بعد النبيّ سيوجد
الصفحه ٣٩٢ : و ] (١)
من طاغيتك اللعين بن اللعين على لسان محمد نبيّ ربّ العالمين؟
قال : فازداد غضب عدوّ الله ، ثمّ قال
الصفحه ٤٠٤ : : ولمَ ذاك؟
قالوا : هذا رأس الحسين عترة محمد صلىاللهعليهوآله يهدى من العراق.
فقلت : واعجبا
الصفحه ٤٣٠ : ، وعدوٍّ قاتل ، وسيف قاطع ، وعذاب واقع ، ليس له من الله من دافع.
ويحكم أتتّخذون يوم مصاب نبيّكم بولده
الصفحه ٤٣٤ :
حتّى إذا غمر الأنام بظلمه
وتبرّمت من حكمه الثقلان
أردته بطنته
الصفحه ٤٤٣ :
واحدة دون العباد ، ومنعت الزهراء نحلتها من والدها ، وردّت شهادة شاهدها ، ولطموا
خدّها وخلّوا جدّها
الصفحه ٤٤٧ : في اُمّ الكتاب
مسطورة.
( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابِتْغَاءَ مَرْضَاةِ اللهِ ) (١)
في
الصفحه ٤٤٩ :
بالفتح ، وأسكنه
حجرات الرئاسة الكبرى ، صار ملكه شاملاً بسيط بساط الأرض من قاف إلى قاف ، وسلطان
الصفحه ٤٨٨ : عبراتها من مئاقيها ، وتصاعد
زفراتها من تراقيها ، وتنادي بصوت ينبىء عن شدّة لوعتها ، ويخبر بحدّة كربتها
الصفحه ٤٩٤ :
قال الامام فقلت مَن؟
قال الموفّق للصواب
إنّ الحسين بكربلا