الصفحه ٥٣٩ : ، طالبين نظرة من محجوب
جماله ، سائلين قطرة من زلال إفضاله ، قد أخضبوا النجاد بواكف عبراتهم ، وأشرفوا
البلاد
الصفحه ٥٥٦ : عليهالسلام
حرمة معروفة ، من عرفها واستجار بها اُجير.
قلت : فصفّ [ لي ] (٢) موضعها ، جعلت فداك.
فقال
الصفحه ٥٤ : عليهالسلام
وابن عبّاس وأبوهريرة أيضاً : إن فاطمة عادت رسول الله صلىاللهعليهوآله في مرضه الّذي عوفي منه
الصفحه ١١١ :
لم يخلق الله خلقاً أكرم عليه منهم ،
ولم يصدر عنه من العلوم ما صدر عنهم.
ولمّا تمت كلمتهم
الصفحه ١١٢ : .
وكان أفضل من جاهدهم في الله حقّ جهاده
، وبذل نفسه لله بجده واجتهاده ، وتلقى حر الحديد بذاته وولده
الصفحه ١١٦ : الامور
على من كان يملكها عليهم ، ويمضون الأحكام فيمن (٥) كان يمضيها فيهم! لا تغمز لهم قناة ،
ولا تقرع لهم
الصفحه ١٥٦ :
وينثني الطرف منّي والحشا لهمــا
في الخد والقلب عبرات وحرقاتُ
لم أنسه في صعيد
الصفحه ١٥٧ :
أو في الأنـام فتـى وفـي ببيعته
وخير من ربحت منه التجـاراتُ
مـن
الصفحه ١٧٤ :
وأنصاري
وأهل الحقّ من شيعتي ، وآمر كلّ واحد منهم أن يأخذ سيفه مسلولاً تحت ثيابه ، ثمّ
يصيروا
الصفحه ١٨٠ :
بأرض كربلاء ، بين (١) عصابة من اُمّتي ، وأنت مع ذلك عطشان
لا تسقى ، وظمآن لا تروى ، وهم مع ذلك
الصفحه ٢١٩ : نفسك.
فلم يلتفت إليه وجعل يقاتل حتّى أثخن
الجراح وضعف عن القتال ، فتكاثروا عليه من كلّ جانب ، وجعلوا
الصفحه ٢٢٣ :
لطال عليك أن تراني
في هذا القصر الملعون والملعون من بناه ، ولكن إن كنت عزمت على قتلي فأقم رجلاً من
الصفحه ٢٣٥ : منه وكم من قتيل
كم هزيم من بأسه وقتيل
فرّ منه يقفو سبيل قبيل
ثمّ
الصفحه ٢٦٦ :
قال : من الحسين عليهالسلام إلى جماعة من أهل الكوفة لا أعرف
أسماءهم ، فغضب ابن زياد وقال : والله
الصفحه ٢٦٩ :
سيفه ، فحمد الله
وأثنى عليه ، ثمّ قال : أيّها الناس معذرة إليّ وإلى (١) من حضر من المسلمين ، إنّي