الصفحه ٥٤٤ :
الأحاديث الصحيحة ،
والروايات الصريحة ، التقطتها من كتبهم.
ذلك ما رواه الشيخ أبو جعفر بن بابويه
الصفحه ١١٣ : ء دماً وتراباً ،
وخبرت من أخي العرفان أكفاراً وألباباً ، واضطربت لهولها السبع العلى ، واهتز لها
عرش
الصفحه ١٤٦ : والأنين ، ونهاري
بالتأوّه والحنين ، وأوقاتي بإهداء تحيّاتي وصلواتي إليه ، وساعاتي بلعن من اجترى
بكفره عليه
الصفحه ١٤٨ :
يـا بني طـه مـن صفا
كـم مـــن كلّ دامي
حبّكـم غذّى بـه قـلـ
الصفحه ٢٥٧ : آخره اُقتل ، ولا يبقى بعدي مطلوب من أهلي ونسبي وإخوتي وأهل بيتي ،
ويسار برأسي إلى يزيد لعنه الله
الصفحه ٢٨١ :
[ الحرّ ] (١) عنده ألف فذلك خمسة آلاف ، ثمّ دعا عمر
بن سعد برجل من أصحابه يقال له عروة بن قيس
الصفحه ٣١٤ :
أسلمت له ، لربّ
موقف له في المسلمين كريم ، لقد رأيته يوم آذربيجان قتل ستّة من المشركين قبل أن
الصفحه ٣١٨ : قَوْمَ
نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً
لِلْعِبَادِ وَيَا
الصفحه ٤١٢ :
ليت أشياخي ببدر شهدوا
جزع الخزرج من وقع الأسل
لأهلّوا
الصفحه ٤١٧ :
خطب
خبطة أبكى بها العيون ، وأوجل منها القلوب ، ثمّ قال : أيّها الناس ، اُعطينا
ستّاً ، وفضِّلنا
الصفحه ٤٢٠ :
قال
: وفرغ المؤذّن من الأذان والاقامة ، وتقدّم يزيد وصلّى صلاة الظهر.
قال : وروي أنّه كان في
الصفحه ٤٣٨ :
المؤمنين فيما ينظر
من خبث سريرته ، ولّاه الله ما تولّى وأحلّ به نكال عقوبته.
نحمده على ما
الصفحه ٥٠٣ : الخديجي الكبير من شاطى
النيل ، قال : حدّثني (١)
القاسم بن أحمد بن معمر الأسدي الكوفي ـ وكان له علم بالسير
الصفحه ٥١٧ :
ابن زياد ، وجعله أميراً على الجند.
فخرج إبراهيم رضي الله عنه يوم السبت
لسبع خلون من المحرّم سنة سبع
الصفحه ٥٢١ : الحسين عليهالسلام وأهل بيته ، وما من [ ديني ] (١) ترك أحد منهم حيّاً ، وقال : أعلموني
من شرك في دم