الصفحه ١٩٧ :
[ بسم الله الرحمن الرحيم ] (١)
أمّا بعد :
فإنّي خرجت من المدينة ليلاً مع دليلين
استأجرتهما
الصفحه ٢٠٩ : المدينة ، ثمّ نزلت عن فرسي ففتشته ، فأصبت معه هذا
الكتاب ، فأخذه ابن زياد ففضه فإذا فيه :
بسم الله
الصفحه ٢١٤ : ] (٢)
، وعقد لأبي تمامة بن عمر الصائدي على تميم وهمدان ، وعقد لعباس بن جعدة الجدلي
على أهل المدينة ، وأقبل مسلم
الصفحه ٢٢٢ : وابنه وآل زياد.
فقال له ابن زياد : يا فاسق ، ألم تكن
تشرب الخمر في المدينة؟
فقال المسلم : أحقّ
الصفحه ٢٥٦ :
[ مكّة ليدخل ] (١) المدينة لقيه أفواج من الملائكة
المسوّمة والمردفة (٢)
في أيديهم الحراب ، على نجب
الصفحه ٢٦٢ : : عزمت بلخاً.
وبلنجر : مدينة
ببلاد الخزر خلف باب الأبواب : « معجم البلدان : ١/٤٨٩ ».
٥ ـ في المقتل
الصفحه ٢٦٧ : في أصحابه الّذين جاءوا معه من المدينة (٢) ، وإنّما أراد أن يصحبه إنسان إلاّ على
بصيرة.
ثمّ سار
الصفحه ٤٢٣ : ،
فأبوا ذلك ، فقالوا : بل ردّنا إلى المدينة لأنّها مهاجر جدّنا.
فقال للنعمان بن بشير : جهّز لهؤلاء بما
الصفحه ٤٢٤ : ء ، ويعرض عليهم
حوائجهم ويتلطّف بهم حتّى دخلوا المدينة.
قال
الحارث بن كعب : قالت [ لي ] (٢)
فاطمة بنت علي
الصفحه ٤٨١ :
مدينة جدّهم ، فأظهر لسيّد العابدين تكرمة وتبجيلاً ، وسرّحه سراحاً جميلاً.
روي أنّ اللعين لما خشي شقّ
الصفحه ٤٨٥ : بقيت في المدينة مخدّرة ولا مخبية (١) إلّا برزن من خدورهنّ ، يدعون بالويل
والثبور ، فلم أر باكياً أكثر
الصفحه ٤٨٨ :
الطويّة (١) ، وشكر له وترحّم على أبيه.
قال (٢) : ثمّ إنّه صلوات الله عليه رحل إلى
المدينة بأهله
الصفحه ٤٩٤ : : فأخبرت به
أهل المدينة ، فما كان بأسرع ممّا جاء الخبر بقتل الحسين عليهالسلام. (٤)
بحذف الاسناد : عن
الصفحه ٥١٧ : وستّين في ألفين من مذحج وأسد ، وألفين من تميم
وهمدان ، وألف وخمسمائة من قبائل المدينة ، وألف وخمسمائة من
الصفحه ٥١٩ : .
٢ ـ نصيبين : مدينة
عامرة من بلاد الجزيرة على جادة القوافل من الموصل إلى الشام. « معجم البلدان :
٥/٢٨٨ ».