الصفحه ٥٤ : .
وكان مولده صلىاللهعليهوآله بالمدينة ليلة النصف من شهر رمضان عام
اُحد سنة ثلاث من الهجرة ، وقيل
الصفحه ٧٨ : وَمَتَاعٌ إلَى حِينٍ ).
(٢)
ثمّ انصرف الحسن عليهالسلام بعد ذلك إلى المدينة ، ورجع معاوية إلى
الشام
الصفحه ٨٠ : أبوه لعنه الله ،
فشكا ذلك إليه وأعلمه بسبب علته ، وكان الرجل منزله المدينة ، فأرسل معاوية إلى
عامله
الصفحه ٨٢ : معاوية ، فأقامه ذلك واقعده ، ولعن أبا الدرداء.
ثمّ إن عبد الله بن عامر أتى المدينة
حقيراً خائباً ممّا
الصفحه ٨٤ : القاسم بن محمد
بن جعفر على أربعمائة وثمانين درهماً ، وقد نحلتها ضيعتي بالمدينة ، أوقال : أرضي
بالعقيق
الصفحه ٨٧ : ، أيدفن عثمان في اقصى
المدينة ويدفن الحسن مع النبيّ؟ أمّا لا يكون ذلك أبداً وأنا أحمل السيف.
فبادر ابن
الصفحه ٩١ : ليلة (٦) الثلاثاء بالمدينة منتصف شهر رمضان سنة
اثنتين من الهجرة. (٧)
وقال المفيد : سنة ثلاث ، وقبض
الصفحه ١٤٠ : وتيقّن بأن الحسين عليهالسلام
مقتول.
ولمّا أسلم كعب الأحبار وقدم جعل أهل
المدينة يسألونه عن الملاحم
الصفحه ١٧٧ : أهل المدينة على منبر جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله فلم يفعلوا ما امرهم به فابتلاهم الله
بابنه
الصفحه ١٧٨ : أهل المدينة وذر عبد الله ابن الزبير فإنّه لا يفوتنا ، وليكن مع جواب
كتابي رأس الحسين ، فإن فعلت ذلك
الصفحه ١٧٩ : : وأرسل الوليد إلى منزل الحسين عليهالسلام
لينظر أخرج من المدينة أم لا ، فلم يصبه في منزله ، فقال : الحمد
الصفحه ١٨٠ : صلىاللهعليهوآله ولا أكثر باك ولا باكية منهم.
قال : وتهيّأ الحسين صلوات الله عليه
للخروج من المدينة ومضى في جوف
الصفحه ١٨٤ : أن تقيم بالمدينة ، فتكون لي عيناً عليهم لا تخف عنّي شيئاً من امورهم.
ثمّ دعا الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٨٧ : ، فبينا الحسين بين مكّة
والمدينة إذ استقبله عبد الله بن مطيع العدويّ ، فقال : أين تريد يا أبا عبد الله
الصفحه ١٩٠ : المدينة وادخل في
صلح القوم ، ولا تجعل لهؤلاء الّذين لا خلاق لهم عليك حجّة ، وإن أحببت ألاّ تبايع
فأنت