الصفحه ٥٥ : عليهالسلام
إلى المدينة فأقام بها عشر سنين.
وسمّاه الله تعالى الحسن ، وسمّاه في
التوراة شبراً.
وكنيته
الصفحه ٨١ : ابنه يزيد ، وكانت الصحابة إذا ورد أحد منهم المدينة أوّل ما
يبدأ بالسلام على النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٠ : ) (٢) البلاد بأخذ البيعة له ، وكان مروان بن
الحكم والياً على المدينة فعزله وولى مكانه ابن عمّه الوليد بن عتبة
الصفحه ١٨٨ : اختلاف الناس إليه من
الآفاق ، فانحدر إلى المدينة وكتب بذلك إلى يزيد لعنة الله ، وكان الحسين أثقل
الخلق
الصفحه ٣٩٦ : العاص ابن أخ عمرو بن العاص أمير المدينة بمثل ذلك.
فأمّا عمرو بن سعيد فحيث (١) وصله الخبر صعد المنبر
الصفحه ٤٨٢ : عنك ، وأمّا النساء فما يردّهنّ إلى المدينة غيرك ، وأمّا ما
اُخذ منكم فأنا اُعوّضكم عليه (١)
أضعاف
الصفحه ٤٩٣ : ،
ثمّ طار فوقع في المدينة على جدار (١)
فاطمة بنت الحسين بن عليّ ـ وكانت في المدينة ـ ، فرفعت رأسها فنظرت
الصفحه ٦ : .................................... ٣٠١
أن أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام أعلم أهل المدينة بالفرائض......................... ٣٠٢
أن
الصفحه ٨ : المؤمنين عليهالسلام من المدينة إلى الزبدة ، ومنها إلى
ذي قار ، وكتابه إلى أهل الكوفة
الصفحه ١٨ : .................................... ٣٠١
أن أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام أعلم أهل المدينة بالفرائض......................... ٣٠٢
أن
الصفحه ٢٠ : المؤمنين عليهالسلام من المدينة إلى الزبدة ، ومنها إلى
ذي قار ، وكتابه إلى أهل الكوفة
الصفحه ٣٨ : سبحانه مدينتين :
إحداهما في المشرق والاخرى في المغرب ، عليهما سور من حديد ، وعلى كلّ مدينة ألف [
ألف
الصفحه ٤٠ : :
٣٤.
٢ ـ أيّ ما أحاطت به
الحرتان من المدينة.
٣ ـ كذا في المناقب
، وفي الأصل : ويصنعه.
٤ ـ في
الصفحه ٤١ : الحسن عليهالسلام : إنّي
لأستحيي من ربّي أن القاه ولم أمش إلى بيته ، فمشى عشرين مرّة من المدينة على
الصفحه ٤٤ : اجتازت بالمدينة ، فبصر بها
الحسن عليهالسلام فأمر لها
بألف شاة وأعطاها ألف دينار ، وبعث معها رسولاً إلى