الصفحه ٣٠٨ : وسوابقه ثمّ أحب الأنصار وعليّاً لهذا ، كان ذلك من دلائل
صحّة إيمانه وصدقه في إسلامه ، لسروره بظهور الإسلام
الصفحه ٣٤٠ :
الأحداث ، ومنها الوقوف
على صحّة وأصالة ما قالته الشيعة وما جاء في الروايات اليتيمة في كتب الفقه
الصفحه ٣٥٧ : الدين من وجهة نظر علوية ، ويؤكد صحةَ
هذا ما نراه اليوم وبعد أكثر من ألف عام في التراث الزيدي ، فلو راجعت
الصفحه ٢٦٧ : الأحكام
: وقد صحّ لنا أن حيّ على خير العمل كانت على عهد رسول الله يؤذّنون بها ، ولم تُطرح
إلاّ في زمن عمر
الصفحه ٣٢٥ : الحيعلة من قِبل
رسول الله صلىاللهعليهوآله
ـ لو صحّ هذا التعليل ـ من الظروف التالية التي عاشها الخليفة
الصفحه ١٨ :
يجوز أن يُنسى ولا أن يُحرّف»(٢).
فلماذا نُسي أو حُرّف هذا الأذان
واختُلف فيه بين مصر وآخر؟
ولو صحّ
الصفحه ٨٣ : يُؤْمَرُونَ)
(٣).
ولو صحّ هذا الاحتمال لكانت أيدي المؤمنين
ملعونة كذلك ؛ لقوله : (قَاتِلُوهُمْ
يُعَذِّبْهُمُ
الصفحه ١٦٨ : ) أو (زوّجت) أو (متّعت) ، فلو أتى العاقد بأي صيغة منها صح زواجه.
وكذا الحال بالنسبة إلى الطلاق فلو
الصفحه ٢٢٦ : كتاب (التلويح شرح الجامع الصحيح) أنّه قال ما لفظه : أمّا حيّ
على خير العمل فذكر ابن حزم أنّه صحّ عن
الصفحه ٢٤٧ : حزم أنّه قد صحّ
عن ابن عمر وأبي أمامة بن سهل بن حنيف أنّهم كانوا يقولون في أذانهم «حيَّ على خير
العمل
الصفحه ٣٥٦ : بكتاب الله وسنّة
رسوله وما صحّ عن أمير المؤمنين ، وإلحاق حيَّ على خير العمل ، والجهر بالبسملة ،
والتكبير
الصفحه ١٠١ :
الأمويّون ورسول الله
لقد صحّ عن رسول الله أنّه لعن أبا سفيان
والحارث بن هشام وسهيل بن عمرو
الصفحه ١٥٥ : ضيق معها ، وإلى بهجة لا انقطاع
لها ، وإلى غِنى لا فاقة معه ، وإلى صحّة لا سقم معها ، [وإلى عِزّ لا ذلّ
الصفحه ١٦٧ : معناه هو التعبّديّ ، أي التعبّد
بما جاء به الشارع المقدّس دون زيادة ولا نقصان ، فلو صحّ مجيء «حيّ على
الصفحه ٢١٠ : جملة (فأمره النبيّ ...) إلى آخره ، لم تكن في الإسناد
الأصلي ، ويؤيّد صحة كلام الحافظ العلوي وروايته ما