الصفحه ٣٦١ : عليه وعلى
الحسن والحسين وفاطمة الزهراء رضوان الله عليهم ، ممّا سيأتي في ما ننقله عن حوادث
مصر في تلك
الصفحه ٣٦٤ : الفاطميين] إلى أن استبدّ السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوّب بسلطنة ديار
مصر وأزال الدولة الفاطمية في سنة سبع
الصفحه ٣٧٠ : القائد الرومي في جيش كثيف من جهة المعزّ الفاطمي إلى ديار مصر يوم
الثلاثاء لثلاث عشر بقيت من شعبان ، فلمّا
الصفحه ٣٩٤ :
فعل أمير المدينة مهنّأ
وقَطَعَاً الخطبة للمستنصر [الفاطمي] وخطبا لبني العبّاس ـ الخليفة القائم
الصفحه ٣٩٥ :
العباسي ، ومنع الأذان
بـ «حيّ على خير العمل» ولم يخطب بعدها بالشام لأحد من الفاطميين وبقي بها إلى
الصفحه ٤١٣ : وَجْهَه من فاطمة عليهاالسلام
، ولا يُجوِّزونَ ثُبوتَ الإِمامة في غير بنيهما ؛ إلاّ أنَّهم جَوَّزُوا أن
الصفحه ٨٩ : ، ورددت فدك إلى ورثة فاطمة ، ورددت صاع رسول الله كما كان ، وأمضيت
قطائع أقطعها رسول الله
الصفحه ١١٣ : وفاة فاطمة الزهراء إلى ابن عمّه رسول الله صلىاللهعليهوآله ، حيث أرسل دموعه على
خدّيه وحوّل وجهه إلى
الصفحه ١١٤ : ، وهذا ممّا جعل الإمام يقول : لجعلتُ المقام عند قبرك
لزاماً ، واللبث عنده معكوفاً.
وقد أشارت فاطمة
الصفحه ١١٧ : فاطمة البتول
، ومنّا سبطا هذه الأمّة وسيّدا شباب أهل الجنة ، فمَن عَرَفني فقد عرفني ، ومَن لم
يعرفني
الصفحه ١٤٤ :
وجعلت فاطمة والحسن والحسين من نوركما ،
ثمّ عرضت ولايتهم على الملائكة ، فمَن قَبِلها كان عندي من
الصفحه ١٥٧ :
وفي خبر آخر : «خير العمل : بِرُّ
فاطمةَ وولدها :» (١).
قلتُ : سنفتح بإذن الله ملابسات هذه
الرؤية
الصفحه ١٦٢ : فاطمة بالصلاة (٢).
الأذان والعقم
شكا هشام بن إبراهيم إلى الرضا عليهالسلام سقمه وأنّه لا يولد له
الصفحه ١٦٨ : قال المطلِّق
: زوجتي طالق ، أو فاطمة طالق ، أو امرأتي التي في ركن الدار طالق ـ لو كانت هناك مثلاً
ـ صح
الصفحه ٢٧٨ : للخلافة ، ويظهر أنّه بقي في المدينة مدّة
يسيرة قد لا تتجاوز وقت وفاة فاطمة بنت رسول الله