الصفحه ٣٢٣ :
العمل ـ عقّوا فاطمة فغصبوا
منها فدكاً (١)
، وروّعوها ، وهددوها بحرق دارها (٢)حتّى
ماتت غاضبة
الصفحه ٣٢٨ : الزهراء
وهي واجدة على أبي بكر وعمر (١).
ولعرفنا أيضاً مدى المفارقة بين ترك برّ فاطمة وترك الدعوة للولاية
الصفحه ٣٠٥ : مودّتُهم؟
فقال : علي وفاطمة وابناهما.
فثبت أنّ هؤلاء الأربعة أقارب النبي ، وإذا
ثَبَت هذا وجب أن يكونوا
الصفحه ٣٠٦ : الصادق
ـ والمروي في تفسير عليّ بن إبراهيم القمّي ـ لعرفت مزيّة فاطمة الزهراء على عائشة
وعلى غيرها من نسا
الصفحه ٣٦٩ : عاشوراء
ويوم الغدير (١).
وفي (مآثر الإنافة) للقلقشندي قال : ...
دخل جوهر قائد المعزّ الفاطمي إلى مصر
الصفحه ٤١٩ : تطمس أنَّ خير العمل هو : «بر فاطمة وولدها».
وبعد أن بينا تعاريف «خير العمل» في
روايات أهل البيت
الصفحه ١١٥ : الحسن وأبي عليّ
وأنت معاوية وأبوك صخر ، وأُمّي فاطمة وأُمّك هند ، وجدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٨ : أنّ في الخطبة حقيقة أنّ عليّاً هو الصدّيق
لا غيره ، وأنّ فاطمة سيّدة نساء العالمين ، لا كما حرّفوا من
الصفحه ٢٠٠ :
عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : إنّ عمر رفس فاطمة حتّى أسقطت بمحسن.
وفي خبر آخر في قوله تعالى
الصفحه ٢٧٩ :
مرّة ، وأذّن لولديها الحسن والحسين عليهماالسلام
مرّة أخرى بعد وفاة فاطمة ، وذلك ما لم يختلف فيه
الصفحه ٢٨٠ :
من البكاء ، فلمّا بلغ إلى قوله «أشهد
أنّ محمّداً رسول الله» شَهِقت فاطمة شهقةً وسقطت لوجهها وغُشي
الصفحه ٢٩٨ :
قال : دعاك إلى البرّ ، أتدري بِرُّ مَن؟
قلت : لا.
قال : دعاك إلى برِّ فاطمة وولدها (١).
وقال
الصفحه ٢٩٩ : حثٌّ عليها ودعاءٌ إليها (١).
فما وجه الترابط بين الصلاة والدعوة إلى
برّ فاطمة وولدها؟
بل ما يُعنى
الصفحه ٣٠٩ : .
ومثل الإمام عليّ كانت الصدّيقة فاطمة الزهراء
، إذ علّق الباري عزّ وجلّ رضاه وغضبه على رضاها وغضبها
الصفحه ٣٤٨ : بطلب ثار الشهداء من أبناء فاطمة : الحسين بن عليّ ، زيد بن عليّ بن الحسين
، وولده يحيى وسواهم.
لكنّهم