الصفحه ٣٩٨ : بالأمر وقام به أحسن قيام ، وردّ على المصادَرين أموالهم ، وأظهر مذهب
الإمامية وتمسّك بالائمة الاثني عشر
الصفحه ٣٧٤ : العبّاس
، وذكر في خطبته الأئمّة الاثني عشر وأمر فأذّن بـ «حيّ على خير العمل» (١).
وقال بعد ذلك : وفيها
الصفحه ٤٦٤ :
١٥٢
ـ شرح التجريد
للقوشجي ، علاء الدين (ت ٨٧٩ هـ)
نشر : منشورات الرضي ـ ايران ـ قم
١٥٣
ـ شرح
الصفحه ٤٣١ :
ثبت
المصادر
١
ـ القرآن الكريم
٢
ـ اتعاظ الحنفاء بأخبار الأئمّة الفاطميين الخلفا
الصفحه ٤٨٩ : ، عبدالرحمن ، جلال الدين (ت ٩١١
هـ)
تحقيق : عبدالرحمن الجوزو
نشر : دار مكتبة الحياة ـ بيروت
الطبعة
الصفحه ٣٦٨ : على الأئمّة الطاهرين آباء أمير المؤمنين
(٢).
وجاء في (المنتظم) في حوادث سنة ثمان وخمسين
وثلاثمائة
الصفحه ٣٧٠ : القائد الرومي في جيش كثيف من جهة المعزّ الفاطمي إلى ديار مصر يوم
الثلاثاء لثلاث عشر بقيت من شعبان ، فلمّا
الصفحه ٣٩٧ : قتل ابن عمه أبي عليّ منصور الآمر بأحكام الله في سنة أربع
وعشرين وخمسمائة.
قال العلاّمة أبو المظفر في
الصفحه ٣٢٢ : الأئمة
المفترضي الطاعة ، وهو ما كان يؤكّد عليه الرسول للأمة ، يحذّرها من الابتعاد عنهم
لأنّ ذلك سيؤدّي
الصفحه ٤٦٨ :
ـ الضعفاء والمتروكين
للذهبي الدمشقي ، شمس الدين بن عثمان بن
قايماز (ت ٧٤٨ هـ)
نشر : دار القلم ـ بيروت
الصفحه ٤٠٥ : يصغ نور الدين
إلى قوله وأرسل إليه يلزمه إلزاماً لا فسحة له فيه (١).
مصر (سنة ٥٦٧ هـ)
جاء في (نهاية
الصفحه ٣٣٢ :
إذا جاء أحدكم الموتُ توفّته رُسُلنا).
وإن قوله تعالى (وإذا مَرِضتُ فهو يشفين) لا يعارض ما جاء من
الصفحه ٢٩١ : .
إنّ عمر نفَّذَ في أثناء تسلّمه أزمّة الأمور
ما كان يطمح إليه من حذف «حيّ على خير العمل» التي كانت في
الصفحه ١٢٤ :
قال الإمام فخر الدين الرازي : جعل الله
تعالى أهل بيت النبيّ صلىاللهعليهوآله
مساوين له في خمسة
الصفحه ٢٢ : : عمر ابن الخطّاب(٢)؟
أو : أبو بكر(٣)؟
أو : أُبَي بن كعب(٤)؟
أو : سبعة من الصحابة(٥)
أو : أربعة عشر منهم