الصفحه ٣١١ : : لا يزال الدين عزيزاً حتّى يكون
منهم اثنا عشر خليفة كلهم من قريش (٤)
، وقوله : من مات ولم يعرف إمام
الصفحه ٣٥٩ : ، وأهل الكرخ كلهم شيعة إمامية لا يوجد فيهم سنيّ
ألبتة. وانظر : حول تشيعها الاثني عشري البداية والنهاية ١١
الصفحه ٤١٥ : ٣٤٧ هـ ، ولا
يخفى عليك بأنّ هذا المؤذّن والحمدانيين شيعة اثنا عشرية ، وقد عرفت بأنّ الأذان
بذلك في حلب
الصفحه ٥٩ : بتشريع الأذان في الإسراء والمعراج ، ممّا لم ينفرد به الإماميّة
الاثنا عشريّة ، وإنّما قالت به الشيعة
الصفحه ١٥٣ : ، وإليه
يرجع الخلق ، وهو الأوّل قبل كلّ شيء لم يَزَل ، والآخِر بعد كلّ شيء لا يزال ، والظاهر
فوق كلّ شي
الصفحه ٤٠٦ :
حلب (سنة ٥٧٠ هـ)
وفي هذه السنة عزم صلاح الدين الأيوبي الدخول
إلى الشام [وذلك بعد موت نور الدين
الصفحه ٤٧٥ : الأثر في النص على الأئمّة الاثني عشر
للخزاز القميّ ، عليّ بن محمّد بن عليّ الخزاز
، أبي القاسم (من
الصفحه ١٨٤ : ، وهو من أجلّ ما كتب في الفقه ونصوص الأئمّة الزيديّة ، وفيه بحث
الأذان. وله كتاب على انفراد باسم «الأذان
الصفحه ٣٥٢ :
تأتياني بالحسن بن محمَّد.
فقال له الحسين : لا نقدر عليه ، هو في بعض
ما يكون فيه الناس ، فابعث
الصفحه ٤١٤ : عشرية ، والزيدية ، والإسماعيلية ـ وعند
بعض الصحابة ، وإنّ هذه الجملة هي أصل لما فُسّر في كلام الأئمّة
الصفحه ١٥٨ : الله ١ : ٢٧٨ : قال الهادي إلى الحقّ [من أئمّة الزيديّة] : والأذان
من أصول الدين ، وأصول الدين لا
الصفحه ٣٨ : ،
أنا لا إله إلاَّ أنا.
قال : ثمّ أخذ المَلَك بيد محمّد فقدَّمه
فأمَّ أهل السماء ، فيهم آدم ونوح
الصفحه ١٣٣ : ـ والذي رواه المرحوم شرف الدين الحسيني (من أعلام القرن العاشر) مسنداً
في تاويل الآيات ـ لرأيناهم ثقات لم
الصفحه ٣٩١ : على خير العمل» وظهر فيهم السرور الكثير وحملوا راية بيضاء
ونصبوها في وسط الكرخ وكتبوا عليها اسم
الصفحه ١٨١ :
القسم الأوّل
اتّفاق
الفريقين على أصل شرعيّتها
من الثابت المسلّم الذي لا يقبل الشكّ هو
ثبوت