الصفحه ٢١٠ : قال : سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوآله
يقول : إنّ خير أعمالكم الصلاة ، وأمر بلالاً أن يوذّن بحيّ على
الصفحه ٤٥ : أنَّ محمّداً رسول الله ، فقال
الله جلَّ جلاله : عبدي وأميني على خلقي ، اصطفيته على عبادي برسالاتي
الصفحه ١١٠ :
الله جلّ وعلا ورفعه لذكر
الرسول صلىاللهعليهوآله
هذا ، ونحن نعلم بأنّ الذي رفع ذكرَ الرسول
هو
الصفحه ٣٥٧ : على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله.
حمص / مصر / بغداد (سنة
٢٩٠ هـ)
جاء في كتاب بغية الطلب في
الصفحه ٩١ : رسول الله من المسجد في حين
كانوا مقرّبين عند النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وكذا إنّه عليهالسلام
يخرج من
الصفحه ٢٧٥ : الحبشي
مؤذّن رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأنّه كان صلب العود شجاعاً في مبادئه ، وعبداً صالحاً ، ومعناه
الصفحه ٣٢٥ : آخر.
ثالثها
: إنّ هذا التعليل من قبل الخليفة لا يتّفق مع ما جاء عن رسول الله صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ٣٢٠ : حجة الوداع
إلى المدينة ـ عن زيد بن أرقم ، قال : قام رسول الله صلىاللهعليهوآله
يوماً خطيباً بما
الصفحه ٣٢٦ : وردّها.
رابعاً
: من المعلوم أنّ المسلمين صاروا بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
نهجين : أحدهما : نهج
الصفحه ٨٤ : : ... وأخرج
ابن جرير ، عن سهل بن سعد ، قال : «رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله
بني أميّة يَنْزون على منبره نزو
الصفحه ٣١٧ : سورة من القرآن ، ولو صحّ ذلك القول
وما يليه وأنّ الله كان قد عصم رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فما
الصفحه ٩٠ : المناكح (٤)
، وأنفذت خمس الرسول كما أنزل عزّوجلّ وفرضه (٥)
، ورددت مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآله
إلى
الصفحه ١١٥ :
الصفيّ (١)
...
ولذلك كانت تبكي عند قبر رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وتقول : لقد أصبت بخير
الصفحه ٣٣٤ :
قامت به الصلاة هو اتباع
رسول الله محمّد صلىاللهعليهوآله
، لا الاجتهاد مقابل النص ، وان خير
الصفحه ٣٥ :
فأخبرته بما رأيت».
لكن النصّ الذي رواه أبو حنيفة في جامع المسانيد
فيه : أنّ الرجل لمّا رأى حزن رسول الله