الصفحه ٢٣٨ : ، ومسلم بن أبي
مريم : أنّ عليّ ابن الحسين كان يؤذن ، فإذا بلغ «حيّ على الفلاح» ، قال : «حيّ على
خير العمل
الصفحه ١٤٥ : قاله ابن كثير في البداية والنهاية ٨ : ١٢٣ ، وقد انتفع معاوية بهذه الدعوة في
دنياه واخراه.
أمّا في
الصفحه ٣٦٨ :
القاهرة (سنة ٣٥٨ هـ)
قال ابن خلّكان في وفيات الأعيان : أقيمت
الدعوة للمعزّ في الجامع العتيق
الصفحه ٣٨٦ :
بغداد (سنة ٤٤٤ ـ ٤٤٥
هـ)
ذكر ابن الأثير عدّة حوادث في هذه السنة
، وقال : «وفيها عُمل محضرٌ
الصفحه ٣٥٣ : وبين بعض أعوان السلطة
وهو خالد بن عبدالله (٣)
أو أنّه وابني الحسن تخاصما في وقف لعلي (٤)
أو ما شابه ذلك
الصفحه ١٠٩ : سمع في مسجد الرسول صاحب
ابن أبي العوجاء يقول له : ان محمداً استجاب له العقلاء وقد قرن اسمه باسم ناموسه
الصفحه ١٥٢ : ٢ : ٦١
كتاب أبواب الأذان ، وعنه في بذل المجهود ٤ : ٣ ـ ٤. وعون المعبود ٢ : ١٢٧.
(٢) صحيح ابن خزيمة
الصفحه ٣٤٧ : تلتها حركة المختار ابن أبي عبيد الثقفي «٦٤ ـ ٦٧ هـ» ثمّ قيام زيد بن عليّ «١٢٢
هـ» بالعراق ، وابنه يحيى
الصفحه ٣٦٧ :
فأمر الأستاذ كافور الإخشيدي
بإزالته ، فحدّثه جماعة في إعادة ذكر الصحابة على المساجد فقال : ما
الصفحه ٥٢ : عبدالله عليهالسلام ، فقال : «يا عمر بن
أُذينة! ما ترى هذه الناصبة في أذانهم وصلاتهم؟.
قال : جُعِلتُ
الصفحه ١٥١ : : قال ابن حجر في شرح المشكاة : وللاعتناء بشأن هذا المقام الأكبر كرّر
الدالّ عليه أربعاً إشعاراً بعظيم
الصفحه ٣٤٩ : الهياج الجماهيري هو نشوء حركة شيعية باسم حركة التوّابين (٦١ ـ ٦٤ هـ) (١)
ثمّ تلتها حركة المختار ابن أبي
الصفحه ٤٣ :
الإمام الحسين بن عليّ
عليهالسلام (ت ٦١ هـ) :
جاء في الجعفريّات : أخبرنا محمّد ، حدّثني
موسى
الصفحه ١٢٣ : عليهالسلام
وما خُصَّ به من العلم (٢).
وعن ابن عبّاس في قوله : (أَمْ
يَحْسُدُونَ النَّاسَ)
قال : نحن الناس
الصفحه ١٩٨ : غلاماً فقال النبيّ : اجعل في آخر أذانك «حيّ على خير العمل» (٢).
وبناء على هذا التلاعب قال الحافظ ابن