الصفحه ٢٢٠ : عن أبي محذورة
قال : أمرني رسول الله أن أقول في الأذان : حيَّ على خير العمل (٣).
٤ ـ حدّثنا محمّد بن
الصفحه ٣٨٤ : بتصديق قول الكرخيّين
، فأمر حينئذ الخليفة ونوّاب الرحيم بكفّ القتال ، فلم يقبلوا. وانتدب ابن المذهب
الصفحه ٢٤٥ : عليّ ابن الحسين (٤)
إذا قال : «حيّ على الفلاح» قال : «حيّ على خير العمل» ، قال : وكانت في الأذان الأوّل
الصفحه ٤١١ :
وأتباعه زيّ العرب في
لباسهم والعمامة والحنك ، وينادى عندهم بالأذان «حيّ على خير العمل» (١).
صنعا
الصفحه ١١١ : الله» (١).
حدّثنا شريك بن عبدالله ، عن ابن شبرمة ،
عن الحسن في قوله (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ
الصفحه ٢٢٧ : الطرق التي ذكرها الحافظ
العلوي في كتابه الأذان بحيّ على خير العمل ، عن عبدالله بن عمر بن الخطّاب.
زيد
الصفحه ٢٧٨ : ، ويقال
: أذّن للصدّيق أيّام خلافته ، ولا يصحّ (١).
وقد علق النووي في المجموع على كلام ابن
قسيط الذي قال
الصفحه ٣٩٢ : صاحب مصر وترك «حيّ على خير العمل» من الأذان.
وقال ابن الأثير : ... وفيها ورد رسول
صاحب مكّة محمّد بن
الصفحه ٣٩٦ :
وفي تاريخ ابن خلدون : ... وخطب فيها اتسز
للمقتدي العباسي في ذي القعدة سنة ثمان وستين ، وتغلّب على
الصفحه ٢٤٣ : عليّ بن الحسين ـ عن
أبيه ، عن جعفر ابن محمّد ، قال : كان عليّ بن الحسين يقول في أذانه : حيّ على خير
الصفحه ٤٦٣ : الرابعة ١٤٠٦ هـ ـ ١٩٨٦ م
١٤٨
ـ السيرة الحلبية في سيرة الأمين المأمون ١ / ٣
(رحلي)
للحلبي ، عليّ بن
الصفحه ٤٦ : فُرِضَت عليه» (٢).
وقال الإمام الهادي بالله ـ من أئمّة
الزيديّة ـ في كتابه الأحكام : «قال يحيى ابن
الصفحه ٢٥٢ : النخاس قراءة ، حدّثنا عليّ ابن العباس ، حدّثنا بكار بن أحمد ، حدّثنا إسماعيل
بن أبان ، عن غياث بن إبراهيم
الصفحه ٤٦٦ :
طهران ـ إيران
الطبعة الاولى ١٤١١ هـ ـ ١٩٩٠ م
١٦١
ـ صبح الاعشى في صناعة الإنشا ١ / ١٤
الصفحه ١٩ :
قال ابن حزم جامعاً بين كلّ تلك الوجوه
:
«... كلّ هذه الوجوه قد كان يُؤذّن بها على
عهد رسول الله