الصفحه ١٤٠ : مسند أحمد (٢)
ومجمع الزوائد (٣)
والأحاديث المختارة (٤)
وتفسير ابن كثير (٥)
عن ابن عبّاس ، والنصّ لأحمد
الصفحه ١٩٠ : يسكن إلى ابن كاسب (٣).
__________________
(١) مرّ في صفحة : ١٨٦.
(٢) المحدود : من
أقيم عليه الحدّ
الصفحه ٣١٣ : أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى) فقال : قربى النبيّ ، رواهما ابن جرير الطبري
(١).
وعن ابن
الصفحه ١٠٨ : عمارة! إنَّ الأمر الذي اجتلدنا
عليه بالسيف أمسى في يد غلماننا اليوم يتلعّبون به (٣)!
وهو ابن هند آكلة
الصفحه ٢٠١ : ، ويكفينا أن نذكر هنا اسم ابن عمر
فقط لأنّه الصحابي الذي كان مورد اعتماد أهل السنة والجماعة في فترات متعاقبة
الصفحه ٥٧ :
به ناطقة» (٣).
وقال الشهيد في الذكرى : «وهما وحيٌ من
الله تعالى عندنا كسائر العبادات على لسان
الصفحه ٢١٨ : )
قال القاسم بن محمّد ـ وهو من أعلام الزيديّة
ـ : ذكر في كتاب السنام ما لفظه : الصحيح أنّ الأذان شرع
الصفحه ٤٢١ :
«حيّ على خير العمل» كرمز للشيعة والتشيّع ما أورده ابن الجوزيّ في «المنتظم» في أحداث
سنة ٤١٧ هـ ، وما جا
الصفحه ٢٦٥ : المحب الطبري : رواه ابن حزم ورواه سعيد بن منصور في سننه
عن أبي أمامة ابن سهل البدري ، ولم يَروِ ذلك من
الصفحه ٢٢٢ : في المسجد الحرام وقل : الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، الله
أكبر ... إلى أن ذكر «حيّ على خير
الصفحه ٤٠٤ : الشيعة والعامة : اللّهم أصلح العاضد لدينك ... (٢)
ونقل أبو شامه عن ابن أبي طي فيما جرى في
مصر سنة ٥٦٦
الصفحه ١٨ : ابن أُمّ
مكتوم الأعمى للفجر ، وتضعيفهم لروايات صحيحة أخرى تطابق العقل والشرع في أنه كان
يؤذّن بالليل
الصفحه ٣٧٤ : أذن بدمشق وسائر الشام
بـ «حيّ على خير العمل» ، قال ابن عساكر في ترجمة جعفر بن فلاح نائب دمشق : وهو
الصفحه ٢٧٠ : بحيّ على خير العمل في الأذان (٣)
؛ لأنّ فعل ابن عمر وإن قلنا بعدم دوامه فهو بيان لجواز الإتيان بها
الصفحه ٢٨ :
* قال
ابن خزيمة في صحيحه في باب «ذكر الدليل على أنّ بدء الأذان إنّما كان بعد هجرة
النبيّ إلى