الصفحه ١٥٧ : وما يتلوها عن ابن عبّاس في البابين الأوّل «حيّ على خير العمل ، الشرعية
والشعارية» ، والثالث «أشهد أن
الصفحه ٦٤ : ، باب ردّ الصدقة ميراثاً. قال ابن حجر في تلخيص الحبير ٣ : ١٦٢.
(وقال الحاكم والبيهقي : الروايات عن
الصفحه ٢٢٤ : الدالّة على تأذين ابن عمر بها
دوماً ، فهي :
١ ـ عن محمّد بن سيرين ، عن ابن عمر ،
أنّه كان يقول ذلك في
الصفحه ٢٣٢ : عبدالواحد بن مهدي البغدادي
في كتابه إليَّ ، حدّثنا محمّد ابن إسماعيل الفارسي ، حدّثنا إِسحاق بن إِبراهيم بن
الصفحه ٢٣٠ : ،
حدّثنا أميّة بن الحارث ، حدّثنا عثمان بن مقسم ، عن نافع ، عن ابن عمر : أنه كان
يقول في أذانه : حيّ على
الصفحه ٤١٠ :
قائلاً «حيّ على خير
العمل» ؛ قاله ابن فرحون في تاريخه (١).
القطيف (سنة ٧٢٩ هـ)
ذكر ابن بطوطة
الصفحه ٧٩ : في المنام
لا في اليقظة و ...
فقد أخرج ابن إسحاق وابن جرير عن عائشة رضى
الله تعالى عنها ، قالت : ما
الصفحه ١٣٠ : ، كانوا يحيطون به عن يمينه وشماله
__________________
وقال ابن حجر في فتح الباري ١٣ : ٤٠٩ : «وقوله
الصفحه ١٩٣ : ضعيف ؛ روى عن أبي الزناد (١).
وقال ابن حجر في تقريب التهذيب : ضعيف من
السابعة (٢).
وقال الشوكاني في
الصفحه ٢٢١ :
الأزدي بمصر ـ يعني الطحاوي
الفقيه ـ حدّثنا يونس بن بكر (١)
، حدّثنا ابن وهب ، حدّثني عثمان [بن
الصفحه ٦٩ : القسطلاني في إرشاد الساري ـ بعد أن
أتى بخبر ابن عمر السابق الذكر ـ : (كان المسلمون حين قدموا المدينة) ؛ قال
الصفحه ١١٠ : الله في محكم كتابه ، وإليك أقوال بعض العلماء والمفّسرين لتقف على المقصود ، وأنّه
أمر ربّاني ، وليس كما
الصفحه ٣٥١ : عليّ ، وَلِي المدينة في أيّام موسى الهادي ، فاستخلف عليها رجلاً من ولد عمر بن
الخطّاب ، يُعرف بعبد
الصفحه ١٩٤ : ء
(٣).
وأمّا عمر بن حفص بن عمر
بن سعد القرظ.
فقد قال ابن معين : ليس بشيء (٤).
وقال ابن حجر في تقريب التهذيب
الصفحه ١١٢ : ابن
لهيعة ، عن درّاج ، عن أبي الهيثم ، عن أبي سعيد ، عن رسول الله في قوله (وَرَفَعْنَا
لَكَ ذِكْرَكَ