الصفحه ٢٥٥ : عبدالله أنّه حكى لهما الأذان وفيه : «حيّ
على خير العمل حيّ على خير العمل» (٢).
٢٤ ـ الحسين بن عليّ صاحب
الصفحه ٣٠٥ : محمّد لم يَشمَّ رائحة الجنّة» .... (١)
وقد نقل الرازي كلام الزمخشري في تفسيره
معلقاً عليه بقوله
الصفحه ٣٤٥ : عليّ وأولاده المعصومين ويَدْعون
الناس إلى اتّباع نهج عليّ وولده.
وقد بدأ الخلاف بين النهجين أولاً في
الصفحه ٣٥٢ :
تأتياني بالحسن بن محمَّد.
فقال له الحسين : لا نقدر عليه ، هو في بعض
ما يكون فيه الناس ، فابعث
الصفحه ٤٢٧ : السيد المرتضى
:
وقد روت العامة أنّ ذلك ممّا كان يقال في
بعض أيام النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وإنّما
الصفحه ٤٤٠ :
الطبعة الثانية ١٤٠٣ هـ ـ ١٩٨٣ م
٤٠
ـ النجاري بشرح الكرماني ١ / ٢٥ في تسعه مجلدات
للكرماني ، (ت هـ
الصفحه ٤٧٥ :
٢٠٠
ـ كشف الغمة في معرفة الأئمّة ١ / ٢
للاربلي ، عليّ بن عيسى بن أبي الفتح (ت
٦٩٣ هـ)
تعليق
الصفحه ٩ :
في هذه البحوث العلمية النظرية.
ولو اتّبعنا مثل هذا الأُسلوب في جميع
أبواب الفقه لوصلنا إلى حقيقة
الصفحه ١١ :
وكَبيان ما قاله أهل
السنّة والجماعة بمذاهبهم الأربعة ، والشيعة ـ بفرقها الثلاث ـ في بدء الأذان
الصفحه ٣١ : : فسمع ذلك عمر بن الخطّاب وهو في بيته
، فخرج يجرُّ رداءه ، ويقول : والذي بعثك بالحقِّ يا رسول الله! لقد
الصفحه ٣٧ :
الرابع :
الأذان وحيٌ من الله تلقّاه
الرسول من جبرئيل :
جاء في نصب الراية للزيلعي تحت باب
الصفحه ٤١ : أو الإسماعيليّة أو الزيديّة ـ على أنّ بدء الأذان
قد كان في الإسراء ، وإليك بعض نصوصهم في هذا السياق
الصفحه ٤٥ : جاء ما يماثل هذا في طرق الزيدية ، وأخرجه
الحافظ العلوي في (الأذان بحيّ على خير العمل) ، فقال
الصفحه ١٠١ : وصفوان بن أميّة في قنوته (١)
وهم من أقطاب قريش ، وفيهم أبو سفيان رأس بني أميّة.
وصحّ عنه
الصفحه ١٠٣ : المرحمة
اليوم تحفظ الحرمة (١)
وجاء عنه قوله يوم الفتح في أعدى عدوه :
«من دخل بيت