الصفحه ٢٩٧ :
المتبادر للذهن.
وتدلّ عليه رواية الصدوق في علل الشرائع
وعيون أخبار الرضا فيما رواه من العلل عن الإمام
الصفحه ٣٠١ : والمختلف فيها بين المسلمين ، بل من المسائل المتجذرة في تاريخ الإسلام ، وقد
كتب فيها الأعلام مصنفات كثيرة
الصفحه ٣٠٢ : المعنيّون في هذه الآية؟
المعلوم أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله أوجب مودّة قرباه لا
لتعظيم الجانب القبلي
الصفحه ٣١٠ : ، وسيّدا شباب أهل الجنّة ، فهؤلاء هم القربى المعنيّون
في آية المودّة.
وعلى هذا فالدعوة إلى المودّة في
الصفحه ٣٢٥ : في منع عمر بن الخطاب ترد
عليه عدة أمور :
أوّلها
: إنّ الغزوات والحروب كانت أعظم وأكثر على عهد رسول
الصفحه ٣٣٠ :
إذن؟!
روى الكليني بسنده إلى الإمام الصادق عليهالسلام في تفسير قوله تعالى
(إليه يصعد الكلم
الصفحه ٣٦٩ :
وفي كتاب (العبر في خبر من غبر) : ... وجاءت
المغاربة مع القائد جوهر المغربي ، فأخذوا ديار مصر
الصفحه ٣٩٥ : ما بعد
خلافة المقتدي (١).
وفي (الكامل) لابن الأثير : ... ودخلها هو
[أي الاقسيس] وعسكره في ذي القعدة
الصفحه ٤٢٩ :
وفي الختام
لابد لي أن أشكر كلّ من سايرني في هذه الرحلة
الفكرية العقائدية المضنية ، سواء قرأ لي
الصفحه ٤٥١ :
تأليف ونشر : الشيخ إسماعيل المعزي الملايري
طبع في مطبعة مهر / قم ـ إيران سنة ١٤١٣
هـ
٩٤
ـ جامع
الصفحه ٧ : خاصة لفقهاء الإسلام ، فالبعض
أجمل فيه ، والآخر فصّل ، وثالث عُني بذكر الأدلّة ، ورابع بتكثير الفروع
الصفحه ١١٤ : علياً لو
استطاع لجعل مقام رسول الله في محلّه الرفيع الذي وضعه الله فيه ، لكنّ الظروف القاسية
التي كانت
الصفحه ١١٥ : سبحانه وتعالى
رفع ذكر نبيّه في حياته ، وقدّر له أن يرفع بعد وفاته ، وإن ظنّ من ظَنَّ أنّه أبترُ
إذا مات
الصفحه ١٥٥ : سيئاتكم حسنات ، فإنّه مَلِكٌ كريم ، ذو الفضل العظيم ، وقد أذِن لنا
ـ معاشرَ المسلمين ـ بالدخول في خدمته
الصفحه ١٨٥ :
إلى أبي محذورة من أنَّ
رسول الله علّمه الأذان ، وفيه التَّأذين بحيَّ على خير العمل (١).
ومن