الصفحه ٣٠٦ : التشهد في الصلاة ، وهو
قوله : «اللهمّ صلّ على محمد وعلى آل محمد وارحم محمداً وآل محمد».
وهذا التعظيم لم
الصفحه ٣٢٢ : الله الذي
منه يُؤتى «وبالإمام تمام الصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد ، وتوفير الفيء
والصدقات ، وإمضا
الصفحه ٣٤١ : بضرورة دراسة ملابسات مثل هذه
الأمور في الشريعة ورفع الستار عنها ، خصصنا هذا الفصل كي نؤكّد على أن الصراع
الصفحه ٤١٦ : السياسيّة العصيبة ونهي عمر
بن الخطّاب ، لعبا دوراً كبيراً في طرح شرعيّتها جانباً ـ وقد مرّت عليك بعض
الصفحه ٤٢٨ :
اعتراضاً على السياسة
الحاكمة.
هذا وقد تكلمنا في الفصل الثالث
عن معنى «حيّ على خير العمل» وأنّها
الصفحه ١٦ : رسول الله
تعلو من المآذن.
فالأذان حينذاك إعلام لإقامة الصلاة في
غسق الليل ، وما أن يتمّ المؤمن صلاته
الصفحه ٤٢ : ، قال : لمّا كان من أمر
الحسن بن عليّ ومعاوية ما كان قَدِمتُ عليه المدينةَ وهو جالس في أصحابه ، فذكر
الصفحه ٥٣ : السبع ، أمّا أُولاهُنَّ فبارَك عليه ، والثانية علّمه فرضه فأنزل الله
محملاً من نور فيه أربعون نوعاً من
الصفحه ٦٠ :
جزء من الوحي.
إنّ التلّقي عن الله وحصر الأخذ عنه جلّ
وعلا تنفي كلّ ما عدا الوحي الإلهي في
الصفحه ٦٢ : لأُناس عاديّين يقولون إنّهم
رأوها في المنام! أو إنّهم قد أضافوا إليها من عندهم ما يكملها ، دون أن
الصفحه ١٣٥ :
يعني عليّاً كان ينتظر
أجله والوفاء لله بالعهد والشهادة في سبيل الله ، فوالله لقد رزق الشهادة
الصفحه ١٥٩ : ، ولأنَّ أصل الإيمان إنّما هو الشهادتان ، فجعل شهادتين شهادتين كما
جُعِلَ في سائر الحقوق شاهدان ، فإذا أقرّ
الصفحه ١٨٩ : في زمن الصحابي
، أم أنّه من صنع المتأخرين ، وما هي ملابسات هذه الأحاديث المختلفة؟ بل ما هي قيمة
رجال
الصفحه ٢١٠ :
«حيَّ على خير العمل»
(١).
وقد مرّ عليك قبل قليل كلام الحافظ العلوي
وتحقيقنا في هذه الرواية ، وأن
الصفحه ٢٤٩ : ، عن أبي جعفر ،
أنّه كان يقول «حيّ على خير العمل» في الأذان والإقامة (١).
وقد مر عليك سابقاً ما أخرجه