الصفحه ٩٩ : أحدهم باسم رب العزة في
إعلامهم للطقوس الدينية ، بل كان الناقوس والبوق والشبّور.
إذن لم يكن معنىً
الصفحه ١١٨ :
كذبت ، وإن قلت أنّه جدّي
فلم قتلتَ عِترته (١)؟
وها هنا ثلاث ركائز مهمة في هذه الخطبة
:
أولّها
الصفحه ١٤٤ : الرضا ، عن آبائه ، عن عليّ : عن النبيّ
صلىاللهعليهوآله
في حديث طويل ، قال فيه : ... فنظرت ـ وأنا بين
الصفحه ١٤٦ : أبي
طالب هو القاتل له حيث أخرجه وزجّ به في المعركة ، ولما سمع الإمام عليّ بن أبي طالب
بهذه المقالة قال
الصفحه ١٥٦ :
، واطمأنَّ إليه ووثق به وخافه ورجاه ، واشتاق إليه ، ووافقه في حكمه وقضائه ، ورضي
به.
وفي المرّة الثانية
الصفحه ١٦٣ :
قال : ففعلتُ ذلك ، فكأنّما نشطتُ من
عقال (١).
وحكى العجلوني في كشف الخفاء عن الفقيه
محمّد
الصفحه ١٦٨ :
والحيطة والحذر في النقل وضرورة رعاية النص كما هو دون زيادة ونقصان ، هذا ما علّمنا
الشارع المقدّس التمسّك
الصفحه ١٦٩ : الأذكار المستحبة في القنوت ، فالقنوت مستحبّ يقيناً لكن لا يلحظ
فيه ذكر مخصوص ، فللقانت أن يقنت بما شاء من
الصفحه ١٧٢ : الملوّح فيها ببني
أميّة ومن قبلهم ممن كانوا قد تصدو للخلافة!
ثمّ ركّزنا على خطبة الإمام السجاد في الشام
الصفحه ١٧٥ :
ويقع الكلام في هذا الباب
في أربعة فصول :
الفصل
الأوّل : الكلام في شرعيّة حيَّ على خير العمل
الصفحه ٢٥٨ : »؟
قال : نعم.
قلت : في الأذان والإقامة؟
قال : نعم (٢).
٢٩ ـ الحسن بن يحيى بن
الحسين بن زيد بن عليّ
الصفحه ٢٧٦ : صلىاللهعليهوآله ، أو غير ذلك؟
إنّ الدقّة في معرفة سير الأحداث تفرض علينا
أن نقول : إنّ ترك بلال للأذان لم يكن
الصفحه ٢٨٧ :
إلى بلال ضعف البصر واللثَّغة
في اللسان وغيرها من الأمور الجارحة ، وجاءوا بدله بسعد القرظ وأبي
الصفحه ٢٩٠ :
وروى القاضي زيد الكلاري في شرح التحرير
، عن الإمام القاسم بن إبراهيم أنّه قال : فأمّا «حيّ على خير
الصفحه ٢٩٣ : » (١)
، فإن الإمام الكاظم كان ناظراً إلى استفحال هذا التثويب وشيوعه واتخاذه طابع العموم
والانتشار في زمن بني