الصفحه ٢٣٧ : بن إبراهيم ، حدّثنا حاتم بن إِسماعيل ،
عن جعفر ، عن أبيه ، قال : كان عليّ بن الحسين يزيد في أذانه
الصفحه ٢٤٦ : »
، قال : «حيّ على خير العمل ، حيّ على خير العمل» ، قال : وكانت في الأذان ، وكان عمر
لمّا خاف أن يتثبّط
الصفحه ٢٥٦ :
(ت ١٨٣ هـ)
سيأتي بعد قليل (٣)
ما رواه الصدوق عنه في العلل عنه عليهالسلام
وأنّه أجاب محمّد بن أبي عمير
الصفحه ٢٦٧ :
على الأذان بحيّ على خير
العمل (١).
وذكر في أمالي أحمد بن عيسى : ذهب آل محمّد
أجمع إلى أثبات حيّ
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوآله
، وزمن أبي بكر ، وصدراً من خلافة عمر ، ثمّ حذفها عمر في أيّام حكومته ، وأنّه كان
يقصد إلى ذلك منذ
الصفحه ٣٠٠ : إلاّ بالإمام المفترض طاعته ، وهذا ما وضّحته كتب الإمامية ، وأشار إليه
العلماء في كتبهم الكلامية.
إذ
الصفحه ٣٤٦ : خير العمل» في بعض الأحيان ، لكن ذلك لا يعني رضاه وسكوته عن ذلك في كلّ الحالات
، لأنّ الحيعلة الثالثة
الصفحه ٣٩٣ :
عشرة الآف دينار (١).
ثمّ ذكر في حوادث سنة ٤٦٣ كيفية استيلاء
السلطان ألب أرسلان على حلب ، إلى أن
الصفحه ٤١٢ : على الرصاص وأتوه على غرة ... حتّى قتل ... واستولى الزيدية
على غالب حضرموت.
ثمّ في سنة ١٠٧٠ استولى
الصفحه ٤١٧ :
بأنّها تجلّت واضحة في
العصر العبّاسيّ الأوّل (١)
، وعلى الخصوص في زمن أبي جعفر المنصور الدوانيقيّ
الصفحه ٢٧ :
بدء
الأذان عند أهل السنّة والجماعة
هناك تقولات وأقوال مختلفة في بدء
الأذان وكيفيّته ، مذكورة في
الصفحه ٥٩ : بتشريع الأذان في الإسراء والمعراج ، ممّا لم ينفرد به الإماميّة
الاثنا عشريّة ، وإنّما قالت به الشيعة
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآله
ما لا خفاء فيه ، وهو ممّا يرفضه منطق القرآن الكريم ، ويرفضه المنطق الإيماني على
وجه العموم ، ذلك
الصفحه ٩١ :
وأخرجت من أُدخل بعد
رسول الله صلىاللهعليهوآله
في مسجده ممّن كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٤ :
إنّ النّصوص السابقة أوقفتنا على وجود اتّجاه
في الصحابة وموقف من الأذان يقترح على الرسول أن يتّخذ