الصفحه ٦٦ :
ثمّ لماذا لم ينزل الوحي على رسول الله حينما
كان متحيّراً في أوّل أمره (أي حينما قَدِم المدينة
الصفحه ٩٣ : الرسول المصطفى ، فأنكر
عليه أخذَه الفداءَ من أسارى بدر (١)
، واعترض عليه صلىاللهعليهوآله
في صلاته على
الصفحه ١٢٧ : محمّد رسول الله» فليقل «عليّ أمير المؤمنين» (١).
فالقارئ البصير لو تدبّر في النصوص الصادرة
عن الأئمة
الصفحه ١٥٠ : العقليّات فيما يجب ويستحيل ويجوز في حقّه سبحانه وتعالى.
ثمّ دعا إلى ما دعاهم إليه من العبادات ،
فدعا إلى
الصفحه ٢٧٧ :
فما قيل في ترك بلال للأذان لمجرّد وفاة
النبيّ صلىاللهعليهوآله
لا يمكن الركون إليه بحال من
الصفحه ٣١٦ : الشافعي قوله :
ماذا أقول في رجل أخفت أصدقاؤه فضائله خوفاً ، وأخفت أعداؤه فضائله حسداً ، وشاع له
من بين
الصفحه ٣٤٤ :
نعم ، كان بلال يؤذِّن بها في عهد رسول الله
صلىاللهعليهوآله
، وقد أذّن مرّة أو مرّتين للزهرا
الصفحه ٣٦٠ :
قال أبو عمر الكندي في كتاب (أمراء مصر)
: ولم يَزَل أهل مصر على الجهر بالبسملة في الجامع العتيق إلى
الصفحه ٣٦٦ : في الليل
، فأراد مُعِزُّ الدولة إعادته ، فأشار عليه الوزير المهلّبي أن يُكتَب مكان ما مُحي
: «لعن
الصفحه ٤٠٨ :
مكّة (سنة ٥٨٢ هـ)
وفيها دخل سيف الإسلام أخو صلاح الدين إلى
مكّة وضرب الدنانير فيها باسم أخيه
الصفحه ٥١ :
الأذان ، فقال : إنَّ
رجلاً مِن الأنصار رأى في منامه الأذان ، فقصَّه على رسول الله فأمره الرسول أن
الصفحه ٧٠ :
على دلالة بعضها.
وخلاصة
القول : أنَّ الأذان كغيره من الشرائع قد جرى
فيه اتِّجاهان :
أحدهما
الصفحه ٨٢ : ) (٢)
صريحٌ بإحضار (من عنده علم من الكتاب) لعرش بلقيس من اقصى اليمن إلى اقصى الشام في
مقدار لمح البصر ، وهو
الصفحه ٩٢ :
وسأل رجلُ الإمام الصادق عليهالسلام عن مسألة فأجابه
فيها ، فقال الرجل : أرأيتَ إن كان كذا وكذا
الصفحه ١٦٤ : ، فَمَن تركه أربعين يوماً ساء
خُلقه ، ومَن ساء خلقه فأذِّنّوا في أُذنه اليمنى» (٤).
الأذان وطرد الشيطان