الصفحه ٢٩٨ : الحافظ العلوي : أخبرنا محمّد بن أحمد
قراءة ، أخبرنا محمّد بن أبي العبّاس الوراق في كتابه ، أخبرنا محمّد
الصفحه ٣٥٠ :
الخزاز ، قال : كان إبراهيم بن عبدالله ابن الحسن يأمر أصحابه إذا كانوا في
البادية أن يزيدوا في الأذان «حيّ
الصفحه ٢٩ :
يؤذِّن قبلها لا بلال
ولا غيرُه (١).
هذا ، وإن النووي بعد أن أتى بخبر ابن عمر
الدالّ على مشاورة
الصفحه ١١٣ : قول
الجمهور.
والثاني
: رفعنا لك ذكرك بالنبوّة ؛ قاله يحيى بن سلام.
والثالث
: رفعنا لك ذكرك في
الصفحه ١١٦ :
تؤكّد ما قلناه وأن الإمام خرج للإصلاح في أمة جدّه لمّا رأى التحريفات الواحدة تلو
الآخرى تلصق بالدين
الصفحه ١٢٢ :
نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)
(١).
وقد مرّ عليك قول معاوية بن أبي سفيان :
(إلاّ دفناً دفناً) في
الصفحه ١٣٢ : بإسناده عن ابن عباس ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآله في قول الله : (إِنَّمَا
يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ٣٥٤ : ٢٥٠ هـ)
خرج بطبرستان الحسن بن زيد بن محمّد بن إسماعيل
بن الحسن بن زيد ابن الحسن بن عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٤١٩ :
ارتباطها بمسألة هامة
ترتبط بصميم الخلافة والإمامة ، وهذا ما أثبتناه بالأرقام في الصفحات السابقة
الصفحه ٤٢٤ :
وذلك بعد أن تفرّق
الشيعة في مختلف أرجاء المعمورة ، وراحوا يتنفسون الصعداء بعيداً عن سطوة الحكومات
الصفحه ٣٤ :
* وفي جامع المسانيد لأبي حنيفة ومجمع
الزوائد ـ والنصّ للأوّل ـ : «عن علقمة بن مرثد ، عن ابن بريدة
الصفحه ٧٦ :
فقال : يا ابن أخي ، أعيَيْتَ قومك! أين
كنت؟
قال : ذهبتُ إلى بيت المقدس.
قال : مِن ليلتك
الصفحه ١٤٢ : من الآدميّين عليّ بن أبي طالب.
فقلت : إلهي ، ابن عمّي؟
فأوحى الله إليّ : يا محمّد ، إنّ عليّاً
الصفحه ٢٠٨ :
الحيعلتين لا كما
تقول الرواية المفتعلة بأنّها في آخر الأذان ، فـ «الصلاة خير من النوم» تتفق مع
الصفحه ٢١٣ : عبدالله المحمّدي ، حدّثنا مصبح
بن الهاقان (٢)
، حدّثنا إبراهيم بن محمّد ـ يعني ابن أبي يحيى ـ عن جعفر ، عن