الصفحه ٥٥ : (ذكرى الشيعة) قول ابن أبي
__________________
(١) تفسير القمّيّ ٢ :
٣ ـ ١٢ كما في مستدرك وسائل الشيعة
الصفحه ١٨٦ : ، عن جدّه حفص بن
عمر بن سعد ، قال : كان بلال يؤذِّن في أذان الصبح بحيَّ على خير العمل (١).
في حين نرى
الصفحه ١٩٥ :
الصحابة ، وربما نسب
إلى جدّه فيتوهّمه الواهم أنّه تابعي (١).
وقد علّق ابن التركماني على أحد
الصفحه ٣٠٣ :
قال أبو فراس في هذا المعنى من النَّسب الإيماني
:
كانت مودّةُ سلمان لَهُ رحماً
الصفحه ٣٥٨ : الذي فيه مشهد الإمام موسى ابن جعفر ، لكن ترجيحه ليس
براجح بنظرنا ، لأن أبا الفرج لو أراد تلك القطيعة
الصفحه ٣٨٥ : إلى حالها (١).
وقد ذكر ابن الجوزي هذه الحادثة في
(المنتظم) إلى أن يقول : ... وفي يوم الجمعة لعشر
الصفحه ٢٤ : لم يختلفوا في الأذان كما ادّعى هذا القائل من
المتأخرين؟! بل هل يصحّ ما قاله ابن حزم عن الصحابة ، كما
الصفحه ٤٩ :
وأقام شفعاً ، وقال
في أذانه : حيّ على خير العمل ، ثمّ تقدّم محمّدٌ وصلَّى بالقوم» (١).
وجاء في
الصفحه ٧٥ : اختلفت النصوص في مكان الإسراء
، فالبعض منها صرحت بأنّه صلىاللهعليهوآله
أسري به من شعب أبي طالب
الصفحه ١٠٥ :
فهنا يبدو واضحاً أن أبا سفيان كان أكثر
بطئاً في قبول الشهادة الثانية من الأولى ، لأنّه كان يتصوّر
الصفحه ١٢٦ : (١).
وجاء في مجمع الزوائد عن عبدالرحمن بن ابن
ليلى قال : كان علي بن أبي طالب اذا سمع المؤذن يؤذن قال كما
الصفحه ٢٠٣ :
في مسنداتهم ، وهم السفينة الناجية بقول
جدّهم سيّد البريّة : «أهل بيتي فيكم كسفينة نوح : مَن رَكبها
الصفحه ٢١٥ : العمل.
.. حدّثنا ابن النحّاس ، حدّثنا عليّ ، حدّثنا
بكار بهذا ... وقال : كان في الأذان حيّ على خير
الصفحه ٢٢٣ : أنّ ابن عمر والحسن والحسين عليهماالسلام
وبلالاً وجماعة من الصحابة أذّنوا به ، حكاه في شرح الموطا
الصفحه ٢٥٧ :
الصلاة ، فجعل النداء
إلى الصلاة في وسط الأذان ، فقدَّم قبلها أربعاً : التكبيرتين والشهادتين