الصفحه ١٦٧ : ؟
__________________
للمسافر إذا كانوا
جماعة ...) عن نافع قال اذن ابن عمر في ليلة بارده بصحبنا ثمّ قال : صلوا في
رحالكم
الصفحه ١٨٣ : الفقيه
مسند الكوفة) كما نصّ عليه الذهبي في العبر ٣ : ٢١٢ وسير أعلام النبلاء ١٧ : ٦٣٦
وابن العماد الحنبلي
الصفحه ٣٢٣ : من القرآن والعترة فيما وضّحناه سابقاً في البحوث التمهيدية ، من أنّ
تشر يع الأذان سماويٌّ ، وهو يحمل
الصفحه ٣٦٤ :
حلب / مصر (سنة ٣٤٧ هـ)
قال المقريزي في (المواعظ والاعتبار) : «...
وأوّل مَن قال في الأذان بالليل
الصفحه ٤١٨ : ، والذي كتب على ساق العرش.
وكذا الحال بالنسبة إلى فعل ابن عمر ، فإنّ
إتيانه بها في أذانه ـ وهو فقيه أهل
الصفحه ٣٩ :
مرة الحضرميّ ، أنَّ
رسول الله قال : أوّل مَن أذَّن في السماء جبرئيل عليهالسلام
، قال : فسمعه عمر
الصفحه ٥٠ : عليهالسلام (ت ١٤٨ هـ) :
روى الكلينيّ بسنده عن عليّ بن إبراهيم ،
عن أبيه ، عن ابن أبي عُمير ، عن حمّاد ، عن
الصفحه ٩٠ : على الخفّين ، ومخالفة عائشة وابن عبّاس وعليّ وغيرهم له في
هذا الصدد.
(٩) يعني متعة النساء
ومتعة
الصفحه ٢٨٤ :
وأ مّا بيعته فما كنت أبايع أحداً لم يستخلفه
رسول الله ، وإنّ بيعة ابن عمّه يوم الغدير في أعناقنا
الصفحه ٣١٥ :
عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى) ونحن ندلكم على الناس ، أخرجه ابن منده
(١).
وجاء في
الصفحه ٣٥٦ :
«استقر الداعي الكبير ابن زيد في آمُل ،
وأعلن في أطراف طبرستان وكيلان والديلم أنّه : قد رأينا العمل
الصفحه ٣٧٣ :
الخطبة العباسية وألبس الخطباء البياض وأذنوا بـ «حيّ على خير العمل».
وقال ابن كثير في (البداية والنهاية
الصفحه ٣٧٥ : ، ولم يجسر أحد على مخالفته
، ثمّ في جمادى الآخرة أمرهم ابن فلاح المذكور بذلك في الإقامة فتألم الناس
الصفحه ٤٤ :
محمّد بن علي بن أبي طالب
(ابن الحنفيّة ت ٧٣ ـ ٩٣ هـ) :
عن أبي العلاء ، قال : قلت لمحمّد بن
الصفحه ٥٤ : «سورة
بني اسرائيل» عن أبيه ، عن محمّد ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن الصادق عليهالسلام ـ في خبر