الصفحه ٣٢٧ : ابن أبي
الحديد ١٢ : ٢١ وقال : ذكر هذا الخبر أحمد بن أبي طاهر صاحب كتاب تاريخ بغداد في
كتابه مسنداً
الصفحه ٣٦٣ : حكومات غير المتعبّدين.
الأندلس «ما بعد سنة
٣٠٠ هـ»
ذكر ابن حزم الاندلسي في (نَقْط العروس في
تواريخ
الصفحه ٣٧٨ : الله وبركاته. كتب في رمضان سنة ثلاث وتسعين
وثلاثمائة (٢).
وقال ابن الأثير في الكامل عن سبب قتله
الصفحه ٣٨٧ : مساجدهم : «محمّد وعليّ خير البشر» (٢).
بغداد (سنة ٤٤٨ هـ)
ذكر ابن الأثير في حوادث هذه السنة
الصفحه ٢١٩ :
ابن الحنفية : يؤذنون
إلى أن فارقوا الدنيا فيقولون : حيّ على خير العمل ، ويقولون : لم تزل في الأذان
الصفحه ٢٤٠ : بن إِسماعيل ، عن جعفر ، عن أبيه ، وعن ابن أبي مريم : عن عليّ بن
الحسين : أنه كان إذا بلغ في أذانه
الصفحه ٣٠٨ : عليّ ابن أبي طالب قربه من رسول الله صلىاللهعليهوآله وحبّ النبيّ له ، وما
كان منه في نصرة الإسلام
الصفحه ٣٦٥ : معتقداتها
وآراءها بدون عسف وقسر.
روى ابن ظافر في أحداث سنة أربع وخمسين وثلاثمائة
أن سيف الدولة صاهر أخاه
الصفحه ٣٩٠ :
بغداد (سنة ٤٥٠ هـ)
قال ابن الأثير في (الكامل في التاريخ)
: .. ثمّ إن البساسيري (١)
وصل إلى بغداد
الصفحه ٤٠٦ : مما كان قد أبطله نور الدين رحمه الله تعالى ،
فأُجيبوا إلى ذلك.
قال ابن أبي طيّ : فأذّن المؤذّنون في
الصفحه ٥٦ : ؟!» (١).
الإمام عليّ بن موسى الرضا
عليهالسلام (ت ٢٠٤ هـ) :
أخرج الصدوق في (عيون أخبار الرضا) و (علل
الشرائع
الصفحه ٦٥ : ، وهي أهمّ من حضوره بدراً وقتله بأُحد
، وذلك لمشاركة آخَرين له في هاتين الفضيلتين.
إنَّ عدم ذكر ابنة
الصفحه ٢١٦ : اثمار الازهار) قال ابن الرفعة من أصحاب
الشافعي في مطلبه : قال القاضي حسين في التعليق : روي عن عليّ
الصفحه ٢٤١ : ، حدّثنا أبو جُنادة حُصين ابن مخارق ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه : أن
عليّ بن الحسين كان يقول : في أذانه
الصفحه ٢٨٠ : ابن أبي حاتم أنّه
خرج إلى الشام في خلافة عمر. انظر : المراسيل : ١٠٨ ، وعنه في تهذيب الكمال ١٧ : ٣٧٣.