الصفحه ٩٦ : : هذا حديث لا يصحّ وإنّما وُضِعَ ردّاً للحديث
الصحيح (٣).
ترى من هو الواضع؟
وما هو غرضه من التحر يف
الصفحه ٣٦٩ :
وفي كتاب (العبر في خبر من غبر) : ... وجاءت
المغاربة مع القائد جوهر المغربي ، فأخذوا ديار مصر
الصفحه ٤٦٧ : الرضوية ـ مشهد ١٤٠٦ هـ
١٦٧
ـ الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم ١ / ٣
للبياضي ، عليّ بن يونس العاملي
الصفحه ٢٢٥ : الاسنادين في «حيّ
على خير العمل» فوجدتهما صحيحين إلى ابن عمر وزين العابدين (٥).
أما الأقوال المشيرة إلى
الصفحه ٢٨ :
* قال
ابن خزيمة في صحيحه في باب «ذكر الدليل على أنّ بدء الأذان إنّما كان بعد هجرة
النبيّ إلى
الصفحه ٢٨٢ : إلى أن مات (١)
، فلماذا لم يؤذّن للخليفة الأوّل ، ومن بعده للثاني؟!
إنّ حقيقة امتناع بلال من التأذين
الصفحه ٨٨ : ء في كتاب الآداب من صحيح البخاري أنّ
النبيّ رخّص في أمر فتنزّه عنه ناس ، فبلغ النبيّ فغضب ثمّ قال : ما
الصفحه ١٣٢ :
قال : ومن هذا عن يساره؟!
قال : حمزة سيّد الشهداء.
قال : ومن عند رجليه؟
قال : جعفر الطيّار في
الصفحه ٣٠٣ : ، بل إنّ آية المودّة تشير إلى مبدأ آخر واضح
للمفكّر اللّبيب ، لأنّ الشارع لا يأمر بمحبة من هو ليس بأهل
الصفحه ٢٦ : بالنبىّ صلىاللهعليهوآله
اُوحي إليه الأذان فنزل به فعلّمه بلالاً ، وللدارقطني في الإفراد من حديث أنس أنّ
الصفحه ١٠١ :
المستدرك للذهبي ٤ : ٤٧٩.
(٥) صحيح مسلم ٤ : ٢٠٠٧
ـ ٢٠٠٨ ، كتاب البرّ والصلة ، باب من لعنه النبيّ
الصفحه ٩٨ : ) ، لكنّ الإمام الحسن صحّح رؤيتهم الخاطئة قائلاً : إن شأن الأذان
أعظم من ذلك.
ونحن لو واصلنا السير
الصفحه ٢٧١ : الله صلىاللهعليهوآله
، وانفراد أهل السنة والجماعة بدعوى النسخ ، وقد تحدى السيّد المرتضى أن يأتوه
الصفحه ٣٥٥ :
بن طاهر وكان عامل طبرستان
يومئذ ، وخاف محمّد وجعفر ومن معهما من عامل طبرستان ، فراسلوا جيرانهم من
الصفحه ٢٦١ : عليهالسلام كان يأتي بأمر أعرض عنه
الخلفاء ، وهو فعل أبنائه من بعده كذلك حتّى استقرّت السيرة به عند الشيعة