الصفحه ٢٠٦ : بالذات ـ عمل النبيّ
الأعظم وليس عمل الصحابة ، مع أنّ مِن بينهم مَن يقول بأنَّ (فعل الصحابيّ يخصّص القرآن
الصفحه ١٣٣ :
فانتبهت من رقدتي ، وجبرئيل
في ثلاثة أملاك ، فقال له بعض الأملاك الثلاثة : يا جبرئيل ، إلى أيّ هؤلا
الصفحه ١١٨ : الجاهلية من سوء السيرة ، ولا ما كان من بقرها بطن
حمزة ولا ولا ... فكانت الفضيحة لهم ببيان الحقائق النيّرة
الصفحه ٥٧ : النازل على النبيِّ دون الرؤيا والمنام» (٢).
وقال السيّد محمّد العامليّ صاحب (المدارك)
: «قد أجمع
الصفحه ٢٠٣ :
في مسنداتهم ، وهم السفينة الناجية بقول
جدّهم سيّد البريّة : «أهل بيتي فيكم كسفينة نوح : مَن رَكبها
الصفحه ٩٠ : ء.
(٣) راجع تفصيل هذا
الأمر في كتاب الشافي للسيّد المرتضى.
(٤) ربّما كان إشارة
إلى ما ذهب إليه عمر من منع
الصفحه ١٨٢ : وقفات
علميّة ؛ سَنَديّة ودلاليّة ، يجب بيانها إن اقتضى الحال.
قال السيّد المرتضى في الانتصار : وقد روت
الصفحه ٤٥٩ : ١ / ٣
للشريف المرتضى ، عليّ بن الحسين بن موسى
، أبي القاسم (ت ٤٣٦ هـ)
تحقيق : السيد مهدي الرجائي
نشر : دار
الصفحه ٣٤٤ : المقريزيّ
في باب (ذكر الأذان بمصر وما كان فيه من الاختلاف) وربطنا ذلك بما توصّلنا إليه من
السير التاريخيّ
الصفحه ٤١٤ : ما أجاب به
السيّد المرتضى رحمه الله (ت ٤٣٦ هـ) فإنه سئل : هل يجب في الأذان بعد قول «حيّ
على خير العمل
الصفحه ٣٨ : : صَدَق عبدي ،
أنا أكبر ، أنا أكبر.
ثمّ قال : لا إله إلاَّ الله.
قال : فقيل مِن وراء الحجاب : صدق عبدي
الصفحه ٢٠١ :
أشار إليه الشريف
المرتضى (ت ٤٣٦ هـ) بقوله :
وقد روت العامة أنّ ذلك مما كان يقال من
بعض أيّام
الصفحه ٤٢٧ : السيد المرتضى
:
وقد روت العامة أنّ ذلك ممّا كان يقال في
بعض أيام النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وإنّما
الصفحه ٤٣٦ :
للامين ، السيّد محسن العاملي (ت ١٣٧١ هـ)
الصفحه ٤٥ : له محمّد بن الحنفية : إنّما يقول
بهذا الجاهلُ من الناس ، إن أمر الأذان أعظم من ذلك .. إنّه لمّا أسري