الصفحه ٢٩٨ : كتاب علل الشرائع بسنده
الحسن بل الصحيح عن ابن أبي عمير أنّه سأل أبا الحسن (الكاظم) عن «حيّ على خير
الصفحه ٢٠٢ : يذكرا روايات
تؤيّد ذلك!
إشكالهم
الثاني : ادعاء أنّ رواة تلك الروايات المثبِتة
لـ «حيّ على خير العمل
الصفحه ١٨٤ : مقدّمته للكتاب : وقد روى التأذين بـ «حي على خير العمل» ، أكثر من عشرة من
الصحابة ، وجاءت رواية الأذان من
الصفحه ٢٦٥ :
قال في الأحكام : وقد صحّ لنا أنّ «حيّ على
خير العمل» كانت على عهد رسول الله يؤذّن بها ، ولم تُطرح
الصفحه ١٣٠ : رواية شريك هذه أوهام أنكرها العلماء ، أحدها قوله : قبل أن يوحى
إليه ، وهو غلط لم يَوافَق عليه
الصفحه ٥٧ :
فقال الملك : أشهد أن
لا إله إلاّ الله ... الخبر (١).
قال الشيخ الطوسيّ : «الأذان مأخوذٌ من
الوحي
الصفحه ٢١٩ :
ابن الحنفية : يؤذنون
إلى أن فارقوا الدنيا فيقولون : حيّ على خير العمل ، ويقولون : لم تزل في الأذان
الصفحه ١٥٢ : المرء يطمع بالشهادة
بالتوحيد لله في الأذان وهو يرجو أن يخلّصه الله من النار بالشهادة لله بالتوحيد في
الصفحه ١٩٥ : أحاديث
حفص بن عمر في كتاب صلاة العيدين بقوله : إنّ حفصاً والد عمر المذكور في هذا السند
إن كان حفص بن عمر
الصفحه ١٤٤ : الله صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : ... فإنه لمّا أسري بي إلى السماء الدنيا فنسبني جبرئيل لأهل السما
الصفحه ٣١١ : معنى متوخّى ، فإنّه صلىاللهعليهوآله] أراد أن يُفهمنا أن
مسألة معيّتهما [هي] معيّة من نوع خاص ، ويشير
الصفحه ١٠١ : لعنته أو جلدته .. فاجعلها له صلاة وزكاة وقربة تقرّبه بها يوم القيامة
(٥)!
ومن المعلوم أنّ هذه الروايات
الصفحه ١٩٩ :
آخر الأذان ، ليتسنى
لهم ادعاء أنّ الرواية وردت بجعل «الصلاة خير من النوم» في آخره لا الحيعلة
الصفحه ٩٦ :
والرشاد ٣ : ٦٩ والنص عنه. وانظر : رواية شريك في صحيح البخاري ٩ : ٨٢٤ ـ ٨٢٦ /
كتاب التوحيد / باب قوله (وكلم
الصفحه ٢٢٦ :
عن ابن عمر أنّه كان يقول
ذلك في أذانه ، وكذلك رواه نسير بن ذعلوق عن ابن عمر وقال : في السفر