الصفحه ٢٨ : أن الأذان شُرّع بعد
الهجرة وأنّه لم
__________________
(١) صحيح ابن خزيمة ١
: ١٩٠ كتاب الصلاة باب
الصفحه ١٦٧ :
في الواجبات والمستحبّات ، فعلى المكلف أن يؤدّي ما سمعه وعقله على الوجه الذي أمر
به الشارع فقط ، ففي
الصفحه ٢٩٧ : أربعاً ... (١).
أما المعنى الباطني المكنون ـ الذي يعرفه
أهل البيت ومن نزل في بيوتهم الكتاب والوحي ـ فهو
الصفحه ٣٣ : ـ أنّه : بينما هو نائم إذ رأى رجلاً معه خشبتان ، قال : فقلتُ له في المنام
: إنَّ النبيَّ
الصفحه ٢٢ : الإلهيّة ، وتقلل من منزلتها المعنويّة؟!
ثمّ مَن هو الذي رأى في المنام ، هل هو
: عبدالله بن زيد(١)؟
أو
الصفحه ٣٢ : إنّي فقد رأيتُ مثل
الذي رأى ، ولكنّي لمّا سُبِقتُ استَحيَيت (١).
وأخرج مالك في الموطّأ : حدّثني يحيى
الصفحه ١٦٦ :
روى أبو بصير عن أبي عبدالله الصادق عليهالسلام ، قال : لو أنّ
موّذناً أعاد في الشهادة وفي حيّ على
الصفحه ٢٨٤ : !
فارتَحَلَ إلى الشام (١)
...
وفي كتاب كامل البهائي ـ لعماد الدين الطبري
(٢) ـ : إنّ بلالاً امتنع
عن بيعة
الصفحه ٦٢ :
الْوَتِينَ * فَمَا مِنكُم مِنْ أَحَد عَنْهُ حَاجِزِينَ) (٢)
، وهو الذي (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ
الصفحه ١٩٢ : فأسنَدَها وزادَ فيها
(١).
وفي سير أعلام النبلاء :
«... وكان من أئمّة الأثر على كثرة
مناكير له ـ إلى أنّ
الصفحه ١٠٩ :
اسمك باسم ربِّ العالمين
(١) ، وهل هذان القولان إلاّ
وجهٌ آخر للرواية التي وُضِعت وادَّعت أنّ
الصفحه ٣١ : ، الله أكبر.
أشهد أن لا إله إلاَّ الله.
أشهد أنّ محمّداً رسول الله.
حيّ على الصلاة.
حيّ على
الصفحه ٢٢٥ : كتاب الإجماع ، عن ابن عمر أنّه كان يقول في أذانه «حيّ على خير العمل»
(٤).
ثمّ قال : وبحثت عن هذين
الصفحه ٣٥٨ : الطالبيين في حلب والآخر
في مصر ، وهما يؤكدان أنّ النزاع الفكري بين الطالبيين والنهج الحاكم كان مستمراً عبر
الصفحه ٢٧٥ :
قبل البدء في بيان بحوث هذا الفصل لابدّ
من معرفة معنى ما قاله أحد الصادِقَيْن (١)
فيما رواه عنه