الصفحه ٣٧٥ : (١).
وقال أيضاً : ... وفيها (أي سنة ٣٦٠) قتل
جعفر بن فلاح وهو أوّل أمير ولي دمشق لبني عبيد المغربي ، والعجب
الصفحه ٣٨١ : النوم» ، ثمّ أمر في ثاني عشر من ربيع الآخر
سنة ثلاث وأربعمائة بإعادة قول «حيّ على خير العمل» في الأذان
الصفحه ٣٨٧ : استقرّت القاعدة
بالديوان بكفّ الأتراك أيديهم عنهم (١).
وفي (تاريخ أبي الفداء) : ... وفي هذه السنة
(ت ٤٤٤
الصفحه ٣٩٦ :
وفي تاريخ ابن خلدون : ... وخطب فيها اتسز
للمقتدي العباسي في ذي القعدة سنة ثمان وستين ، وتغلّب على
الصفحه ٣٧٤ : : وفي يوم الخميس لخمس خَلَونَ من صفر من سنة ٣٦٠ أعلن المؤذّنون
في الجامع بدمشق وسائر مآذن البلد وسائر
الصفحه ٣٨٠ : فخاف ، وأمر بعمارة دار العلم وفرشها ، ونقل إليها الكتب العظيمة وأسكنها من
شيوخ السنّة شيخين يُعرف
الصفحه ٣٨٢ :
، فلمّا رآهم السنيّة من القلاّئين ومن يجري مجراهم شرعوا في بناء سور على سوق القلاّئين
، وأخرج الطائفتان في
الصفحه ٣٨٤ : الملك الرحيم عن كفّهم غيظاً من رئيس الرؤساء لميله إلى الحنابلة ،
ومنع هؤلاء السُّنّة من حمل الماء من
الصفحه ٣٨٩ : بالحيعلة الثالثة]
وكان غائباً في واسط فأذن لهم الخليفة.
وهي تلك السنة التي وقعت فيها الفتنة بين
الشافعية
الصفحه ٣٩٥ : منها بـ «حيّ على خير العمل» بعد
أن كان يؤذن به على منابر دمشق وسائر الشام مائة وست سنين (١٠٦ سنة
الصفحه ٤٠٥ : يصغ نور الدين
إلى قوله وأرسل إليه يلزمه إلزاماً لا فسحة له فيه (١).
مصر (سنة ٥٦٧ هـ)
جاء في (نهاية
الصفحه ٤٢٠ :
بين الشيعة والسنّة ، كلٌّ يدّعي أنَّ الحقّ في جانبه ، ولم يصلا لقاسم مشترك يرضي
الطرفين في محاولة
الصفحه ٤٩٦ :
القطيف (سنة ٧٢٩ هـ)............................................... ٤١٠
مكّة (سنة ٧٩٣ هـ
الصفحه ٢٦ :
ثانيها
: تشريعه بمكّة قبل الهجرة(٢).
ثالثها
: تشريعه في المدينة المنورة في السنة الأُولى
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآله
وغيرهم من الصحابة استمرّوا على التأذين بها حتّى ماتوا (٢).
وعليه فالفريقان شيعةً وسنةً متّفقان