الصفحه ٢٣٦ : العلوي من عدة طرق أذان
عليّ بن الحسين روايةً وإجازةً :
حديث حاتم عن جعفر عن
أبيه عن علي بن الحسين
الصفحه ٢٤٦ : العلوي من طريق صدقة بن يسار
، قال : كنت فيما بين مكّة [والمدينة] فصحبت رجلاً ـ صحبته سائر يومي لم أدر مَن
الصفحه ٢٦١ : عليّ وأبنائه المعصومين عليهمالسلام.
وقد روى الحافظ العلوي (أبو عبدالله) بإسناده
عن عبيدة السلماني
الصفحه ٢٦٧ : ، الأذان للعلوي بتحقيق عزّان : ١٥٣.
(٣) هذا ما حكاه
عزّان في كتابه «حيّ على خير العمل بين الشرعية
الصفحه ٢٨٩ : ، للحافظ
العلوي بتحقيق عزّان : ٦٣.
(٤) دعائم الإسلام ١ :
١٤٢ ، بحار الأنوار ٨١ : ١٥٦. وجاء في كتاب
الصفحه ٢٩٠ : الايضاح للقاضي نعمان : ١٠٨.
(٣) الأذان بحيّ خير
العمل ، للحافظ العلوي بتحقيق عزّان : ٦٣ ـ ٦٤.
الصفحه ٣٤٢ : ١ : ٢٨٨ ح ٨٩٠ ، وانظر : كتاب الأذان بحيّ على خير العمل : ٤٨ ، ٥٠ للحافظ
العلوي.
(٢) وإليك مجمل
الحركات
الصفحه ٣٥١ : العمل ، للحافظ العلوي : ٨٨ ، ٨٩ ، وبتحقيق عزّان : ١٤٧ ح ١٨٦ ، ١٨٧.
الصفحه ٣٥٥ : عامل الطاهرية ، فاستخلف بها رجلاً من العلويين يقال له محمّد بن جعفر
وانصرف عنها» (١).
وقد جاء في
الصفحه ٣٨٤ :
الله أبا تمّام نقيب العبّاسيّين
، ونقيب العلويّين وهو عدنان بن الرضي ، لكشف الحال وإنهائه ، فكتبا
الصفحه ٣٩٠ : للمستنصر بالله
العلوي صاحب مصر ، وأمر فأذن بـ «حيّ على خير العمل» وعقد الجسر وعبر عسكره إلى
الزاهر
الصفحه ٣٩١ : والعوام وأقاموا بإزاء عسكر البساسيري وعادوا
وخطب البساسيري بجامع المنصور للمستنصر العلوي صاحب مصر فأذن
الصفحه ٣٩٤ : الخطبة للعلويين
الصفحه ٣٩٥ : للعلويين المصريين ، وتغلب على أكثر
الشام ، ومنع الأذان بـ «حيّ على خير العمل» ، ففرح أهلها فرحاً عظيماً
الصفحه ٤٠٥ :
فاعتذر صلاح الدين بالخوف
من وثوب أهل مصر وامتناعهم من الإجابة إلى ذلك لميلهم إلى العلويين ، فلم