الصفحه ١٨٧ : يجعل مكانها
الصلاة خير من النوم ، وهو يخالف ما رواه الحافظ العلوي من طر يق مسلم بن الحجّاج
والذي يخلو
الصفحه ١٨٩ : خير من النوم» ، مع أنّ هذه الزيادة غير موجودة في
طريق الحافظ العلوي.
وفي رواية أبي محذورة «فاجعل في
الصفحه ١٩٥ : مجهولون (٣).
كان هذا حال رجال هذا الإسناد.
مع ما رواه الحافظ العلوي
عن بلال
أمّا طريق الحافظ العلوي
الصفحه ٢١٦ : عليهالسلام أنّه كان يقول «حيَّ
على خير العمل» وبه أخذت الشيعة (١).
وروى الحافظ العلوي من طريق ابن عبّاس
الصفحه ٢٢٣ : وغيره من كتبهم (١).
وقد روى الحافظ العلوي عن محمّد بن أحمد
بن إبراهيم ، أخبرنا محمّد بن أبي العبّاس
الصفحه ٢٢٤ :
٩ ـ عبدالله بن عبّاس
(ت ما بين ٦٨ إلى ٧٠ هـ)
روى الحافظ العلوي عن محمّد بن طلحة الثعالبي
الصفحه ٢٣٤ : الحافظ العلوي من طريق عبيدة السلماني
، عن محمّد بن الحنفية أنّه كان يؤذّن إلى أن فارق الدنيا فيقول : «حيّ
الصفحه ٢٤٧ :
العمل» (١).
وفي الاعتصام بحبل الله ، عن الأذان
للعلوي : حدّثنا محمّد ، أخبرنا محمّد ابن أبي
الصفحه ٢٤٨ :
١٧ ـ محمّد بن عليّ
الباقر (ت ١١٤ هـ)
روى الحافظ العلوي بسنده عن أحمد بن
عيسى ، عن محمّد بن بكر
الصفحه ٢٥١ : )
قال الحافظ العلوي : حدّثنا محمّد بن أحمد
بن إبراهيم ، أخبرنا محمّد بن أبي العبّاس الورّاق في كتابه
الصفحه ٢٥٥ :
فَخّ (ت ١٦٩ هـ)
كان الحسين يؤذن بها ويأمر أصحابه بالتأذين
بها ، قال الحافظ العلوي : أخبرنا محمّد بن
الصفحه ٢٨٨ :
وقال الحافظ العلوي : أخبرنا محمّد بن طلحة
النعالي البغدادي ، حدثنا محمّد بن عمر الجعابي الحافظ
الصفحه ٢٩٨ : الحافظ العلوي : أخبرنا محمّد بن أحمد
قراءة ، أخبرنا محمّد بن أبي العبّاس الوراق في كتابه ، أخبرنا محمّد
الصفحه ٣٥٧ : أعلنه الداعي الكبير
سنة ٢٥٢ هـ ظل ساري المفعول حتّى نهاية هذه الدولة العلوية الزيديّة ، فكانت المآذن
الصفحه ٣٦٠ : علويّة فقلبتُها
عثمانية (١).
ثمّ عمد المقريزي إلى شرح الأدوار التي
مرت بها الشيعة في مصر وكيف كانت