الصفحه ٣٩ :
__________________
الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ ذلِكَ
قَوْلُهُمْ بِأَفْواهِهِمْ يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٧٩ :
يستغفرون له ما دام في ذلك المسجد ضوؤه ، ويحتمل أن يكون المراد شغلها
بالعبادة مثل الصّلاة والزكاة
الصفحه ٩١ : يترك ، فإنّه نقل عن السيّد قدسسره وجوبه ، كأنّه لما تقدّم ، مع صحّة رواية عبد الله بن
سنان فإنّها
الصفحه ١٣٤ : منّي وأحمد عليه فيسرّني ذلك وأعجب منه ، فسكت رسول الله صلىاللهعليهوآله ولم يقل شيئا فنزلت الآية قال
الصفحه ١٥٦ : الله عليه الصلاة والسلام قال إذا كان على الرجل شيء
من رمضان فليقض في أيّ شهر شاء أيّاما متتابعة فان لم
الصفحه ١٦٦ :
ردّ أمره إلى الله مستسلما فقال وأنت خير الوارثين ، إن لم ترزقني من ترثني ، فلا
أبالي فإنّك خير وارث
الصفحه ١٨٣ : سبيل التبع كقولك صلّى الله على النبيّ وآله ، فلا كلام فيها ، وأمّا إذا أفرد
غيره من أهل البيت بالصلاة
الصفحه ١٨٤ :
وعلى قبول
التوبة ، وقبول الزكاة على الله بل سائر العبادات ، بل وجوب العلم بذلك ، وكذا
كونه رحيما
الصفحه ٢٠٠ : وأحبّاؤكم ويساعدوكم على ذلك إذ لا خلّة يومئذ إلّا بين المتّقين
كما قال الله تعالى (الْأَخِلَّاءُ
يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٢٠٢ : ) (١) والعاقل كلّ العاقل ، والحاذق كلّ الحاذق ينبغي أن لا
يفعل ما يضيع سعيه وماله ، ولا يصرفهما بحيث لا أجر له
الصفحه ٢٠٣ :
تُرابٌ
فَأَصابَهُ وابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْداً لا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا
وَاللهُ لا
الصفحه ٢٣٧ :
وجعه اعتمر قلت أرأيت حين برأ من وجعه قبل أن يخرج إلى العمرة حلّ له
النساء؟ قال لا يحلّ له النسا
الصفحه ٣٢٣ : ، والمنكر أن يكون العلانية
أحسن من السريرة (يَعِظُكُمْ
لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) معناه يعظكم الله بما في هذه
الصفحه ٣٣٥ :
منه تعالى والأثر المترتّب على فعل العبد والأصلح من الله ، فيتّكل على
الله لا على فعله ، ويعتقد ذلك
الصفحه ٣٩٦ :
أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا) الآية ، إذا كان المتصرّف ممّن تضمّنت الآية جواز الأكل
له من بيوتهم ، فإنّه إذا