الصفحه ٥٦٧ :
لا تؤاخذ به ، ولا تنقص بذلك مرتبة من مراتبك الّتي عند الله ، فإنّه يغفر
الذنوب ويرحم المذنبين
الصفحه ٧٨ :
عذاب يوم القيامة ، وهو عظيم ، وأيّ عظيم نعوذ بالله منه.
قيل (١) في الآية أحكام ، ما عرفناها بل
الصفحه ٣١٩ :
كنت عليكم لم أضرّكم فخذوا مالي ودعوني ، فأعطاهم ماله وهاجر إلى رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٧٤ : (يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآياتِ) الدالّة على جميع ما يتعبّدكم به (لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) أي تعقلون معالم
الصفحه ٣٩٠ :
حقّ عبدة الأوثان مثله ، وفيهما أنّ ذلك لعظم شأن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وفيها رجاء عظيم
الصفحه ٣٩١ : المدار على [عدم] عموم اللفظ فحينئذ يلزم كلّ من
له فضل وسعة [أن] يكون أفضل من جميع الخلق ، فيكون أكثر
الصفحه ٤٠٢ :
للتعظيم لا للعبادة ، فيه ما تقدّم على أنّه قد يكون لله شكرا لا له ، كما
قاله في الكشاف أيضا فتأمّل
الصفحه ٤١٦ :
(لَمُنْقَلِبُونَ) أي راجعون إلى الله تعالى ، ولمّا كان ركوبهما قد يؤل
إلى الهلاك فقد أمروا أن
الصفحه ٤٧٣ : بل لمحض نصّ وتعبّد لمصالح يعلمها الله فقط ، فينبغي
حينئذ إلّا يضيّع حقّ صاحب الحقّ أيضا بأن يعطيه
الصفحه ٤٩٥ : الْعَهْدَ
كانَ مَسْؤُلاً) (٢).
الثانية
: (وَبِعَهْدِ اللهِ أَوْفُوا) (٣).
الجارّ متعلّق
بما بعده أي
الصفحه ٥٧٨ : ممدودة معناه أقرّ وأعترف ، وقال فيه أيضا وروّيناه في
صحيح البخاريّ عن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٦١٧ :
ومعنى (أَنْ تَقُولُوا) إلخ أنّ الشيطان يدعوكم إلى أن تقولوا على الله ما لا
تعلمون ، وهو مثل قولكم
الصفحه ٦٨٠ : ءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها
فَمَنْ عَفا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٣ : عائشة قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو في بيتي : ادعوا لي حبيبي فدعوت أبا بكر فنظر إليه
رسول
الصفحه ٢٣ :
وجهها ، ويمكن أن يقال المراد اشتراط التقوى في تلك العبادة أي لا يقبل
الله العبادة إلّا من المتّقين