الصفحه ٣٢٥ :
النار ، والبخيل بعيد من الله بعيد من الجنّة بعيد من الناس قريب من النار (١) ومثلها في الكافي عن
الصفحه ٣٣٨ : الكلمة (حَسْبُنَا اللهُ
وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) (١) وقد صحّت الرواية عن الصادق عليهالسلام أنّه قال عجبت لمن
الصفحه ٤٠٣ :
بلى قال : سمعت قول الله تعالى (الَّذِينَ يَصِلُونَ
ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ
الصفحه ٦٢١ : عبادتهم إيّاه.
قال في مجمع
البيان : وتلخيص الكلام إن كانت العبادة واجبة عليكم لأنّه إلهكم فالشكر له أيضا
الصفحه ٦٧٣ : على
مشروعيّة القصاص ولمّه.
الرابعة
: (وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي
حَرَّمَ اللهُ) (٢) نهى نهي
الصفحه ٥١ : تَمُدَّنَ
الآية» (١) ثم ينادي الصلاة الصلاة رحمكم الله ، وعن بكر بن عبد
الله المزنيّ كان إذا أصاب أهله خصاصة
الصفحه ١٠١ :
بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللهَ كانَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً) (١).
قال
الصفحه ١٣٦ : ) الآية سطع له نور إلى المسجد الحرام حشو ذلك النور
ملائكة يستغفرون له حتّى يصبح. أو يكون في غير هذا المحلّ
الصفحه ١٧٧ :
يدخل فيه جميع ما لا يتمّ معرفة الله تعالى إلّا به كمعرفة حدوث العالم
إلخ.
وصدّق بيوم
القيامة
الصفحه ٢١٢ : في قسمتها وأنّ القاسم يكون [من] الأنصار أو المهاجر أي قل إنّ أمره إلى
الله والرسول بأمر الله فيفعل ما
الصفحه ٢٩٣ : ثقل فعله وسوء عاقبة هتكه حرمه الإحرام (عَفَا اللهُ عَمَّا سَلَفَ) من قتل الصيد محرما عالما عامدا مع
الصفحه ٢٩٥ :
إليه الحاجّ ، وكذا الشهر الحرام والهدي والقلائد بقوله تعالى
«وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي إِلَيْهِ
الصفحه ٣٢٧ : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال هؤلاء في أمّتي قليل إلّا من عصمه الله وقد كانوا
كثيرا في الأمم
الصفحه ٣٣٠ : ترك الفاء وثمّ في قوله (ذَكَرُوا اللهَ) إشارة إلى أنّ مطلق ما يصدق عليه ذكر الله والتوبة كاف سواء كان
الصفحه ٤٥٩ :
مِنْ
نَجْواهُمْ) الآية قال : وحدّثني أبي رفعه إلى أمير المؤمنين عليهالسلام أنّه قال : إنّ الله