الصفحه ٣٧٨ : الله عزوجل يقول (لَنْ تَنالُوا
الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) ثمّ قال عليهالسلام
الصفحه ١٢ : الله صلىاللهعليهوآله قال يوم خيبر : لأعطينّ هذه الراية غدا رجلا يفتح الله
على يديه يحبّ الله ورسوله
الصفحه ١٨٧ : إليها وهو المرويّ عن أبي جعفر وأبي عبد
الله عليهماالسلام وقيل إنّه خطاب له ولغيره ، والمراد بالقربى
الصفحه ٥٦٦ :
أذاه أذى الله تعالى.
ويمكن أن يكون
معنى الآية الله يعلم أنّه صلوات الله عليه وآله لمّا حصل له
الصفحه ١٣٩ : والسلبيّة ، وكمال قدرته الّتي تعجز
عن تخيّله العقل فيتحقّق أن ليس لها صانعا إلّا الله الّذي لا إله إلّا هو
الصفحه ٣٣٤ :
(فَإِذا عَزَمْتَ
فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) قالوا إذا وطّنت نفسك على شيء ، بعد التأمّل والشورى
الصفحه ٣٥١ :
بل جنّ ، ولم يثبت كون كلّ ملك معصوما الله يعلم.
(فَقُولا لَهُ قَوْلاً
لَيِّناً) (١) خطاب لموسى
الصفحه ٤٣٠ :
وليس له سبب للتحليل إلّا ذلك ، كذلك في البيع الّذي فيه الربا يحصل ذلك أيضا ،
قيل كان ينبغي العكس
الصفحه ٥٨٦ :
ذلك ليس بمؤمن ومتّق ولم يجعل له مخلصا ومخرجا من كرب الدّنيا والآخرة ولم
يرزقه من حيث لا يحتسب أي
الصفحه ٧١ :
يستر عورته أو يتجمّل به ، فاللباس ثلاثة قد امتنّ الله على عباده بخلقه.
وحينئذ في (ذلِكَ خَيْرٌ
الصفحه ٢١٤ : صلىاللهعليهوآله أو يكون المراد نفي قسمة ما أخذت عنوة فتأمّل.
(ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى
الصفحه ٢٧٨ :
السادسة: (وَاذْكُرُوا اللهَ
فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ
الصفحه ٣٨٥ : ) يوسّع لمن يشاء ويرى المصلحة له في ذلك ، فانّ الله هو
العالم الحكيم لا يفعل إلّا لغرض ومصلحة عائدة إلى
الصفحه ٦٦٨ : على أنّ بعض الأولياء إذا عفى سقط
القود ، لأنّ شيئا من الدّم قد بطل بعفو البعض والله تعالى قال (فَمَنْ
الصفحه ٣١٢ :
(كَذلِكَ كُنْتُمْ
مِنْ قَبْلُ) أي كفّارا فهداكم الله ، وقلتم لا إله إلّا الله محمّد
رسول الله