الصفحه ٨٢ : ]
بالمساجد لأنّه قبلتها وهو بعيد ، الله يعلم.
قيل السجدات (١) جمع مسجد بالفتح مصدرا ، فالمراد يجب السجود
الصفحه ١٤١ : بد للمخففة من أحد حروف أربعة حرف النفي وحرف
التحقيق ، وحرف الاستقبال إلا أن يدخل على الجملة الاسمية
الصفحه ٢١٠ : أنّ الاولى! وصحّ دخول الفاء في الخبر لكون الاسم موصولا ، وأيضا ما عرفت وجه
احتياج تقدير الخبر ، لم لا
الصفحه ٤١٧ :
بعضا باللقب السوء الّذي لا يرضى به صاحبه ، النبز مختصّ باللقب السوء عرفا
(بِئْسَ الِاسْمُ
الصفحه ٦٦٠ :
قائمة في الكلّ والبعض جميعا ، فأيّهما قصد المتكلّم فلا عليه ، كما يفعل بالاسم
المشترك ، غير جيّد ، وإن
الصفحه ٤٢ :
والشراء والاستعمال على جميع الوجوه ولا دلالة فيها على نجاسة الخمر ،
ولهذا قال الصدوق : إنّ الله
الصفحه ٢١١ : الكتب ويمكن أن يستدلّ على ذلك بهذه
الآية فانّ في عرف اللّغة يطلق على جميع ذلك اسم الغنم والغنيمة
الصفحه ٤٢٧ : اللهَ
كانَ بِكُمْ رَحِيماً) (١).
أي لا يتصرّف
بعضكم في أموال البعض بغير وجه شرعيّ مثل الربا والغصب
الصفحه ٦٥٣ : مؤيّد لكون المراد ذلك في ثلث
الامّ كما تقدّم ، و «رجل» اسم «كان» وهو الميّت و «يورث» أي منه صفة رجل
الصفحه ١٨ : باعتبار بعض أفراد الغسل مثل عدم الدّلك
لصدق الاسم المذكور في الكتاب والسنّة والإجماع لغة وعرفا وللزوم
الصفحه ١١ : خلّوا سبيل المؤمن المجاهد في سبيل الله ولأنّه الّذي
ثبت محبّة الله له أي إرادة الله له بالهدي والتوفيق
الصفحه ٣٧٩ :
إن تقتل تكن حيّا عند الله ترزق ، وإن تمت فقد وقع أجرك على الله ، وإن
رجعت رجعت من الذنوب كما ولدت
الصفحه ٦٩٣ :
الرابعة
عشر : (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ
شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
الصفحه ٢١٣ :
يتحقّق بدون الوجل عند ذكر الله بقوله تعالى (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ
الصفحه ٣١٧ :
أولى وكأنّه إلى ذلك أشار ما نقل عن الشهيد قدّس الله سرّه أنّه يجب الفرار
من بلد التقيّة إن صحّ