الصفحه ١٠٩ :
(وَمَنْ يَتَوَلَّ
اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ
الصفحه ٣٥٤ : جهة عدم الاعتداد والاعتبار بنا ، فيخلّينا وأنفسنا
فنعوذ بالله من ذلك أيضا ، وعلى الترغيب على الإقرار
الصفحه ٥٧٣ :
وعن أمير
المؤمنين عليهالسلام كأنّه في نهج البلاغة : أنّه لمّا قال قائل بحضرته
أستغفر الله قال
الصفحه ٤٢٤ :
في وصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله أمير المؤمنين عليهالسلام يا عليّ أوصيك بوصيّة فاحفظها
الصفحه ٢٧٥ : كانت عبادة ، أو يكون اسم مكان أطلق عليها ،
أو يكون المضاف محذوفا أي عبادات مناسككم (فَاذْكُرُوا اللهَ
الصفحه ٢١٩ : ظاهرها أنّها خبر بكونه مأمنا ، وجعله بمعنى الأمر يعني وليكن مأمونا من دخله
أي لا تتعرّضوا له بعيد ، مع
الصفحه ٤٣٧ : ) (٢).
الويل قيل :
اسم واد في جهنّم أو كناية عن عذاب وسخط من الله ، على من يطفّفون الميزان والكيل
، ويباشرونهما
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآله بالقول لهم أنّ ما عند الله من الخير الباقي وهو خير الآخرة والدنيا خير من
التجارة المحقّقة
الصفحه ٢٢٠ : والمساهلة في حدود الله ، ولهذا تسقط بأيّ شبهة كانت وعدم
شمول هذه الأدلّة له للاحتمال في الآية بأن لا يكون في
الصفحه ٤٤٩ :
أحكامه المتضمّنة للحكم والمصالح (وَاللهُ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ) كرّر لفظة الله في الجمل الثلاثة
الصفحه ٦٥٥ :
معناها (قُلِ اللهُ
يُفْتِيكُمْ) أي يبيّن لكم حكم ميراثها ، قال في مجمع البيان وهو اسم
للإخوة
الصفحه ٦٥٦ :
واعلم أنّه مع البيان ثمّ التأكيد بأنّه يبيّن لعدم الضلال قد وقع الضلال
والله يهدي إلى الصواب
الصفحه ١٣٧ : وأبي ذرّ وصهيب
وخبّاب وذويهم من فقراء أصحابه وذلك أنّ المؤلّفة قلوبهم جاؤا إلى رسول الله
الصفحه ٤٥٧ : اللهَ
رَبَّهُ) في الخيانة وخلاف أداء الأمانة أو مطلقا في مخالفة الله
وفيه مبالغة زائدة.
(وَلا
الصفحه ٣٢ : بعد الجلوس في الفلك. وقوله (مُنْزَلاً) إمّا اسم مكان محلّ النزول ، أو مصدر ميميّ أي إنزالا
مباركا كثير