الصفحه ٣٨٢ :
الخامس : لهما
منعه من الجهاد مع عدم التعيين لما صحّ أنّ رجلا قال يا رسول الله أبايعك على
الهجرة
الصفحه ٥٢١ : الشهوة وهو في
الأصل انكسار العظم بعد الجبر ، فاستعير لكلّ مشقّة ولا مشقّة أعظم من الإثم ،
وعليه أكثر
الصفحه ١٧٥ : » انتهى ، لعلّ المراد بالثلاثة مسجد الحرمين ومسجد الأقصى ، والجامع المسجد
الأعظم ، وهذا يدلّ على عدم فهم
الصفحه ١١٨ :
عليّ كأنّه ابن فضّال الله يعلم ، فالوجوب ما يثبت والاستحباب غير بعيد ،
لما ثبت بالنصّ وبإجماع
الصفحه ٥٨٠ : حنيفة ، وقد تكلّف له بأن يكون «قبل» محذوفا ، أي قبل
عدّتهنّ وأيّده في الكشّاف بأنّه قرئ في الشواذ قبل
الصفحه ٤٥٢ :
أو السعي في تحصيل العلوم والواجبات ، أو السعي في قضاء الحاجات ، وسائر
مرضات الله أو صرف المال في
الصفحه ٢٢ : ء ، أو حال منه ، والقربان اسم لما يتقرّب به
إلى الله من ذبيحة وغيرها كما أنّ الحلوان اسم لما يحلى أي يعطى
الصفحه ٧٦ :
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها
أُولئِكَ ما كانَ لَهُمْ
الصفحه ٥٤ : الاشتغال بالعبادة دائما فتأمّل.
فدلّت على
الترغيب بالخشوع بالمعنى المتقدّم [فيها] حتّى كاد أن يكون له دخل
الصفحه ٣٨٧ : ء والاستغفار له ، وإن لم يكن مسلما ، وإن طرّد الولد
، وقيل : ما كان معلوم القبح عقلا وما منع شرعا فجاز أن يكون
الصفحه ٤٤٨ : الحالّة وإدارتها بينهم تعاطيها إيّاها وتداولها
وتعارفها بينهم ، ونصب تجارة على أنها خبر تكون والاسم مضمر
الصفحه ٤٢١ :
بإعراب مبدلها وهي في المفرد بل الاسم كما هو مذكور في كتب العربيّة
المشهورة.
والظاهر أنّ
حكم
الصفحه ٤٤ : في أفعاله وأقواله ، وهو أحد معنيي الإمام في مجمع البيان
وفي الكشّاف هو اسم لمن يؤتمّ به كالإزار لما
الصفحه ٥٧٥ :
فَإِنَّ
اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ) (١) وإشارة إلى أنّ من حقّهما أن تكونا في الإخلاص والكمال
الصفحه ٦٩١ : العدل والجدّ
والاجتهاد على إقامته (شُهَداءَ لِلَّهِ) خبر ثان لكونوا ، أو حال عن اسمها أي كونوا شهدا